الصفحه ٥١٦ : بالطين لوطا ملطته به ، وقولهم تلوط فلان إذا تعاطى فعل
قوم لوط ، فمن طريق الاشتقاق فإنه اشتق من لفظ لوط
الصفحه ٣٨٥ : عنه نبت عنه فى إعطاء الدية ودية معقلة على قومه إذا
صاروا بدونه واعتقله بالشغزبية إذا صرعه ، واعتقل
الصفحه ٣٦٠ : : (إِلَّا عابِرِي
سَبِيلٍ) وناقة عبر أسفار ، وعبر القوم إذا ماتوا كأنهم عبروا قنطرة
الدنيا ، وأما العبارة
الصفحه ٥٧٧ : البرير حيث طاب اهتصارها
البرير ثمر الطلح
والاهتصار الإمالة ، يقال هصرت الغصن إذا أملته ، وتناوش القوم
الصفحه ٥٠٩ : المواضع بكى ، وقالوا إن الطمع والإشفاق لا يصح على الله تعالى
ولعل وإن كان طمعا فإن ذلك يقتضى فى كلامهم
الصفحه ١٨٥ :
وقيل لا يذكر
أحدكم صاحبه من خلفه. والاستدبار طلب دبر الشيء ، وتدابر القوم إذا ولى بعضهم عن
بعض
الصفحه ٥٩٧ : قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ) ورأيت أرضهم واعدة إذا رجى خيرها من النبت ، ويوم واعد حر
أو برد ، وعيد
الصفحه ٢٤٤ : إنعام وأحوال لا يمكن تصورها فى الدنيا (وَزادَهُ بَسْطَةً
فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ) أي أعطاه من العلم
الصفحه ٥٥٤ :
الشَّياطِينُ) ـ (عَلى مَنْ تَنَزَّلُ
الشَّياطِينُ تَنَزَّلُ) الآية. والنزل ما يعد للنازل من الزاد
الصفحه ٨٢ : النصب والألف فيه بدل من التنوين. وقال ثعلب هى تفعل ، قال أبو على
الغبور : ذلك غلط لأنه ليس فى الصفات
الصفحه ٨٧ : آمَنُوا إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا) ورجل ثبت وثبيت فى الحرب وأثبت السهم ، ويقال ذلك للموجود
بالبصر
الصفحه ٢٠٦ : ورببه. وقيل لأن يربنى رجل من قريش أحب إلى من أن يربنى
رجل من هوازن. فالرب مصدر مستعار للفاعل ولا يقال
الصفحه ٦١٩ : تفرعن فلان وتطفل إذا فعل فعل فرعون فى الجور
، وفعل طفيل فى إتيان الدعوات من غير استدعاء ، وتهود فى مشيه
الصفحه ٥٠٢ :
والمكان قيل أصله من كان يكون فلما كثر فى كلامهم توهمت الميم أصلية فقيل تمكن كما
قيل فى المسكين تمسكن
الصفحه ٥٤١ : ، وماهت الركية
تميه وتماه وبئر ماهية وماهة ، وقيل ماهية ، وأماه الرجل وأمهى بلغ الماء.
(ما) : فى كلامهم