الصفحه ٦٢٠ : ) ـ (وَتَحْسَبُونَهُ
هَيِّناً) والهاوون فاعول من الهون ولا يقال هاون ؛ لأنه ليس فى
كلامهم فاعل.
(هوى) : الهوى ميل
الصفحه ٢٨٣ : ليس إلا للتأنيث
لأنه ليس فى كلامهم فعلا إلا مضاعفا كالقلقال والزلزال ، وفى سيناء يصيح أن تكون
الألف
الصفحه ٦٢٤ : : (فَلَمَّا
اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا) ـ (حَتَّى إِذَا
اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ) ـ (قَدْ يَئِسُوا
الصفحه ١٨٨ : الآخرة أي إذا حصلوا فى
الآخرة لأن ما يكون ظنونا فى الدنيا ، فهو فى الآخرة يقين.
الصفحه ٦٠٢ : أمره متكلا على غيره. وتواكل القوم إذا
اتكل كل على الآخر ، ورجل وكلة تكلة إذا اعتمد غيره فى أمره
الصفحه ٤٥٨ : ءوا أرسالا كالقطر ومنه قطار الإبل ، وقيل
: الإنفاض يقطر الجلب أي إذا أنفض القوم فقل زادهم قطروا الإبل
الصفحه ٦١١ : ؛ لأنها موات من
حجارة ونحوها ، وظاهر اللفظ أنه إذا هدى اهتدى لإخراج الكلام أنها أمثالكم كما قال
تعالى
الصفحه ٢٦ : بالسوء. وقيل أمر القوم كثروا
وذلك لأن القوم إذا كثروا صاروا ذا أمير من حيث إنهم لا بد لهم من سائس يسوسهم
الصفحه ١٧٩ : مرادان بالآية ، فقد روى أن قوما
مسخوا خلقة وكذا أيضا فى الناس قوم إذا اعتبرت أخلاقهم وجدوا كالقردة
الصفحه ١٠٢ :
بالسيف وسيف جراز.
(جرع) : جرع الماء يجرع وقيل جرع وتجرعه إذا تكلف جرعه قال عزوجل : (يَتَجَرَّعُهُ وَلا
الصفحه ٤٥٢ : قرأت القوم إذا جمعتهم ، ويدل على ذلك
أنه لا يقال للحرف الواحد إذا تفوه به قراءة ، والقرآن فى الأصل مصدر
الصفحه ٥٩٥ :
يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ) أي ينسبون ، يقال فلان متصل بفلان إذا كان بينهما نسبة
الصفحه ٥٦٨ : الشيء مضى ونفد ، ينفق إما بالبيع نحو نفق البيع
نفاقا ومنه نفاق الأيم ، ونفق القوم إذا نفق سوقهم. وإما
الصفحه ٢٤٩ : أجل
علقمة فحذف المضاف إليه. والسبوح القدوس من أسماء الله تعالى وليس فى كلامهم فعول
سواهما وقد يفتحان
الصفحه ٢٢٨ : ، وأرمت عظامه إذا سحقت حتى إذا نفخ فيها لم يسمع لها دوى ،
وترمرم القوم إذا حركوا أفواههم بالكلام ولم