الصفحه ١٥١ : ءِ الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً) لاحتجابهم بصفات النفوس وارتجاج آذان قلوبهم التي هي أوعية
السماع
الصفحه ٢٣١ : الشرائع لأنه أصل الدين وأساسه كالحمية في
العلاج (ذلِكَ مِنْ آياتِ
اللهِ) أي : من أنوار صفاته ، إذ الاجتناب
الصفحه ٢٥٧ : المعاني. (وَقالَ إِنِّي
بَرِيءٌ مِنْكُمْ) لأني لست من جنسكم (إِنِّي أَرى) من المعاني ووصول المدد إليهم من
الصفحه ٣٠٩ : تعالى : (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ
رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ
الصفحه ٣٢٠ : بقوله : (وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ
أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجاهِلِينَ) لأنّ في
الصفحه ٣٢٢ : دون جمال الذات ، فدعاهما إلى
التوحيد بقوله : (إِنِّي تَرَكْتُ
مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٣٦١ : (وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) طوعا وانقيادا بحيث لا يسعهم فعل غيره.
[٥٤ ـ ٥٥] (ثُمَّ إِذا كَشَفَ
الضُّرَّ
الصفحه ١٤٩ : الزَّكاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ
إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللهِ
الصفحه ٢٨٩ :
رسول الله ، خبرنا
من هم وما أعمالهم؟ فلعلنا نحبهم. قال : «هم قوم تحابّوا في الله على غير أرحام
الصفحه ٩٤ :
إلا إذا كانت منجذبة إليها متوجهة بالقصد والاعتمال لتكسبها ولهذا ورد في الحديث :
«إن صاحب اليمين يكتب
الصفحه ١٢٣ : تعالى.
[١٣٥] (وَالَّذِينَ إِذا
فَعَلُوا فاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ
الصفحه ١٨٤ :
(مَعَ الْقَوْمِ
الصَّالِحِينَ) الذين استقاموا بالبقاء بعد (جَنَّاتٍ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٢٧٩ : يَرْجُونَ لِقاءَنا فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ (١١) وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ
الصفحه ١١٥ : في الإرادة ، القادرين
على زاد التقوى ، وراحلة قوّة العزم دون من عداهم من الضعاف في الاستعداد
الصفحه ١٧٤ : الوهمية إذ
لا تطابق ما في نفس الأمر فزاد حسده عليه.
(قالَ لَأَقْتُلَنَّكَ) أي : لما زاد قرب العقل من