الصفحه ٢٠٤ : ] (وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ
الصفحه ٢٣٤ : نورهم ويستضيئوا بأشعة وجوههم ،
ويستأنسوا بحضورهم.
[٤٧ ـ ٥١] (وَإِذا صُرِفَتْ
أَبْصارُهُمْ تِلْقا
الصفحه ٢١٩ : ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا
حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ
الصفحه ٣٣٧ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ (٧) اللهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَما
تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَما
الصفحه ٨٨ :
المستحق. فإذا منّ
صاحبه فقد خالف أمر الله لأنه منهيّ وظهرت نفسه بالاستطالة والاعتداد بالنعمة
الصفحه ١٦٦ : فَضْلاً
مِنْ رَبِّهِمْ) بتجلّيات الأفعال (وَرِضْواناً) بتجليات الصفات.
(وَإِذا حَلَلْتُمْ) بالرجوع إلى
الصفحه ١٧٠ :
الفضائل الذي إذا
حصل تبعه الجميع (وَاتَّقُوا اللهَ) واجعلوه وقاية لكم في صدور العدل منكم فإن منبع
الصفحه ١٩٨ : عَلَيْهِمْ أَبْوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذا
فَرِحُوا بِما أُوتُوا أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ
الصفحه ٢٦٤ : وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ
فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٢٩٨ : .
[٢٩] (وَيا قَوْمِ لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالاً إِنْ أَجرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَما أَنَا بِطارِدِ
الصفحه ٣٠٣ :
عند طوفان بحر الهيولى حتى إذا فارّ تنور البدن باستيلاء الرطوبة الغريبة والأخلاط
الفاسدة وأذن بالخراب
الصفحه ١٧٩ : اللطيف لم تبق محبته إذا تجلى بصفة القهر ، ومن
يحب المنعم انمحت محبته إذا تجلى بصفة المنتقم. وأما محبة
الصفحه ٢٧٥ : (١٢٦) وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ
بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ
الصفحه ٣٩ : ونتسخر لك كما جاء في حق
فرعون : فاستخف قومه فأطاعوه. (قالَ أَعُوذُ بِاللهِ
أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ
الصفحه ٩٧ : ) لأن الإنسان مركب من العالم العلويّ والسفليّ ، ومن نشأته
وولادته تحجبت فطرته وخمدت نار غريزته وانطفأ