الصفحه ٢٣٩ :
مُسْلِمِينَ
(١٢٦) وَقالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسى وَقَوْمَهُ
لِيُفْسِدُوا
الصفحه ٢٩١ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ نُوحٍ) في صحة توكله على الله ونظره إلى قومه وإلى شركائهم بعين
الفنا
الصفحه ٢١٨ : ) إشارة إلى إرسال الرسل وتبيين الآيات وإلزام الحجة
بالإنذار والتهديد ، أي : الأمر ذلك لأن ربّك لم يكن مهلك
الصفحه ٢٣٦ : الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (٧٤) قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا
الصفحه ٣٠٨ : : (أَصَلاتُكَ) إلى آخره.
[٨٨ ـ ٩٠] (قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
الصفحه ٢٣٥ : بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ
رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ سَحاباً ثِقالاً سُقْناهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ
الصفحه ٢٤٥ : يَتَّبِعُوكُمْ سَواءٌ
عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صامِتُونَ (١٩٣))
(وَمِنْ قَوْمِ مُوسى
أُمَّةٌ
الصفحه ٣٠٤ : إِنَّ عاداً
كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِعادٍ قَوْمِ هُودٍ (٦٠) وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً
الصفحه ١٨٧ : الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللهُ عَنْها
وَاللهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (١٠١) قَدْ سَأَلَها قَوْمٌ مِنْ
الصفحه ٢٦٨ : وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ (٨٠) فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ١٨٠ : جميع الرذائل بالسرعة لاعتيادهم بها
وتدربهم فيها وكونها ملكات لنفوسهم فالإثم رذيلة القوة النطقية لأنه
الصفحه ٢٥٩ :
الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ (٦٥) الْآنَ خَفَّفَ اللهُ
عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ
الصفحه ٢٦٦ : ) أَلَمْ
يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ
وَقَوْمِ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٤١٢ : .
[٨٩] (ثُمَّ أَتْبَعَ
سَبَباً (٨٩) حَتَّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَطْلُعُ عَلى
قَوْمٍ
الصفحه ٢٩٩ : وَكُلَّما مَرَّ
عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا
فَإِنَّا نَسْخَرُ