الصفحه ٤٠٦ : الأنبياء من البعث والنشور.
[٤٩ ـ ٥٩] (وَوُضِعَ
الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ
الصفحه ١١ :
سورة البقرة
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢] (الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ٩٩ : ـ ٢٠] (إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ
مِنْ
الصفحه ١٥٧ : فِيهِنَّ وَما يُتْلى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ
فِي يَتامَى النِّساءِ اللاَّتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ
الصفحه ٢٢٢ :
الله عنه : إن هذه
آيات محكمات لم ينسخهنّ شيء من جميع الكتب. واتفق على قوله أهل الكتابين وجميع
الصفحه ٢٨٥ : ) من اللوح المحفوظ (وَتَفْصِيلَ
الْكِتابِ) الذي هو الأمّ كقوله تعالى : (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ
الصفحه ٢٩٦ : ] (أَفَمَنْ كانَ
عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ
مُوسى إِماماً
الصفحه ١٥ : الدين وأساسه
أي لسنا من المشركين المحجوبين عن الحق ولا من أهل الكتاب المحجوزين عن الدين
والمعاد ، لأن
الصفحه ٤٥ : الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ
مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ
الصفحه ٦٥ : غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٧٣) إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ
الصفحه ١١٤ : سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ
فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ (٩٧) قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ
الصفحه ١٢٠ : ءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ
وَإِذا لَقُوكُمْ قالُوا آمَنَّا وَإِذا
الصفحه ١٣٣ :
بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ (١٨٤) كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ
الْمَوْتِ وَإِنَّما تُوَفَّوْنَ
الصفحه ١٧٠ : ءَ إِلى
يَوْمِ الْقِيامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ (١٤) يا
أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ١٨٠ : الكذب ،
والعدوان رذيلة القوّة الشهوية.
[٦٥ ـ ٧٠] (وَلَوْ أَنَّ
أَهْلَ الْكِتابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا