الصفحه ٢٦٤ : الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صاغِرُونَ (٢٩
الصفحه ٧٦ : رَؤُفٌ بِالْعِبادِ (٢٠٧) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي
السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا
الصفحه ١٣٤ : ، وبالأفعال عن صفاتك ،
وبالصفات عن ذاتك وقاية مطلقة تامة كافية (رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ
تُدْخِلِ النَّارَ
الصفحه ٢٧٣ : الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ
لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي
الصفحه ١٠٩ :
الْحَكِيمُ (٦٢) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ (٦٣)
قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٥٨ :
أُوتُوا الْكِتابَ) أي : التوراة والإنجيل وكتاب العقل الفرقاني ، أي : العقل
المستفاد (لَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الصفحه ٩٥ : هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (٢) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ١٤٤ : بصفاته وذاته.
[٤٤ ـ ٤٦] (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ
الصفحه ٢٢٣ :
كمالاته عليهم
بواسطة موسى وكتابه (لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ
رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ) الإيمان العلمي أو
الصفحه ١٢ :
من حيث هو كلّ
لأنه مبين لذلك الكتاب الموعود على ألسنة الأنبياء وفي كتبهم بأنه سيأتي كما قال
عيسى
الصفحه ٤٦ : الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ
الصفحه ١١٠ : الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا
عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ
الصفحه ١٧٧ : .
[٤٨ ـ ٤٩] (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٣٩٢ : عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً (١))
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ
الصفحه ٤٠٤ : . ويؤيده قوله بعده : (قُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما لَبِثُوا) وقال قتادة : هو حكاية كلام أهل الكتاب من تتمة