الصفحه ١٥٩ :
اللهُ
بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكانَ اللهُ شاكِراً عَلِيماً (١٤٧) لا
يُحِبُّ
الصفحه ٢٠٠ : والله الأطيبون عيشا ، الأرفعون
حالا ومنزلا ، الأعظمون قدرا ورتبة عند الله وعند من يعرفهم كما قال نوح
الصفحه ٨٤ : عظيمة. فالعظمة مطلقا له دون غيره
، بل كلها له ، ليس لغيره فيها نصيب. وهي أعظم آية في القرآن لعظم مدلولها
الصفحه ٨٣ : ] (اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا
نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٦٧ : آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ
قالُوا إِنَّما أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٧٨ : ، ومحل الحضور احتجاب عن الحق ، وإخراج أهل القلب الذين هم
القوى الروحانية عن مقارّهم أعظم وأكبر عند الله
الصفحه ٢٢١ : له. ثم
أراد أن يبين أن الرذائل الثلاث مستلزمة باجتماعها رذيلة الجور التي هي أعظمها
وجماعها كما أنّ
الصفحه ١٥ : سجون الظلمات ، فما أعظم عذابهم.
[٨] (وَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ
الصفحه ٥٦ : ، والموحدون بصبغة الله خاصة التي لا صبغ أحسن منها ولا صبغ بعدها. كما قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الصفحه ٢٠٩ : اسما
من أسمائه ، وإذا كان كاملا في نبوّته يكون الأعظم الذي لا تنفتح أبواب خزائن غيبه
ووجوده وحكمته إلا
الصفحه ٢٩٧ : ) بالحقيقة دون الطالبين لحظوظ الدنيا.
[١٨ ـ ٢٢] (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ٨ : ظهور تلك العوالم على المظهر
الأعظميّ الإنسانيّ ولاحتجاب العالم الإلهي.
حين سئل رسول الله
الصفحه ١٦ :
والعداوة ، وخداع الله
والمؤمنين إياهم مسالمتهم وإجراء أحكام الإسلام عليهم بحقن الدماء وحصن
الصفحه ١٩٦ : في مراتب النيران كلها ، لكون حجابه أغلظ وكفره أعظم. ومن وقف مع الناسوت
بمحبة اللّذات والشهوات ، ولبث
الصفحه ٤٠٢ : أجلّ
وأعظم شأنا من أن يعرفهم غيرهم ، الموحدون الهالكون في الله ، المتحققون به ، فهو
أعلم بهم كماقال