الصفحه ١١ :
الثلاثة الإلهية التي أشرنا إليها ، فهو اسم من أسماء الله تعالى ، إذ كل اسم هو
عبارة عن الذات مع صفة ما
الصفحه ٢٢٨ : بالكل من أوّله إلى آخره ، أو باسم الله الأعظم إذ (ص)
حامل العرش والعرش يسع الذات والصفات والمجموع هو
الصفحه ٢٦٣ : ] (الَّذِينَ آمَنُوا
وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ
دَرَجَةً
الصفحه ٢٦٩ : في كشف الصفات والوصول إلى مقام الرضا الذي هو
باب الله الأعظم (وَأَعَدَّ لَهُمْ
جَنَّاتٍ) من جنات
الصفحه ٣٥ :
الله الأعظم» ، (سُجَّداً) منحنين ، خاضعين ، لما يرد عليكم من التجليات الوصفية
والفعلية والحملية. وقوله
الصفحه ٣٠٠ : ))
(وَقالَ ارْكَبُوا
فِيها بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها) أي : باسم الله الأعظم الذي هو وجود كل عارف كامل
الصفحه ٣٠٣ : باسم الله
الأعظم فنجا بالبقاء السرمدي من الهلاك الأبدي بالطوفان وغرقت زوجه الأخرى التي هي
الطبيعة
الصفحه ٧ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
فاتحة الكتاب
اسم الشيء ما يعرف
به ، فأسماء الله تعالى هي
الصفحه ١٩١ : ولو كان فناء الذات لكان الفوز
الأكبر والفلاح الأعظم. له ما في العالم العلويّ والسفليّ باطنه وظاهره
الصفحه ٢١٥ :
ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ (١١٨) وَما
لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُوا
الصفحه ١٦٨ : عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا مِمَّا
أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٢١٨ :
وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُها وَأَنْعامٌ لا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا
افْتِراءً عَلَيْهِ
الصفحه ٥٠ : معتقده.
[١١٤] (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي
الصفحه ٣٩٥ : باللوح الذي رقمت فيه أسماؤهم والعالم الجسماني إن جعل اسم الوادي
الذي فيه الجبل والكهف والنفس الحيوانية إن
الصفحه ٣٣٥ : الأحدية ، واسمه العليم ، واسمه الأعظم ،
ومظهره الذي هو الرحمة التامّة على ما أشير إليه (تِلْكَ) معظمات