الصفحه ٣٣٩ : ؟ قالوا : لا ، قال : أشهد أن محمدا رسول الله ، والله لكأنى لم أسلم إلا يومى
هذا ، قالوا : وما ذاك قال وجدت
الصفحه ٩٣ :
نادِمِينَ) ـ ٦ ـ يعنى الذين انتدبوا لقتال بنى المصطلق (وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ
اللهِ لَوْ
الصفحه ٥٠٩ : ربيعة بن أبى سلمة ختن الأخنس بن شريق وكان
حليفا لبنى زهرة فكفر بالبعث ، وذلك أنه أتى رسول الله
الصفحه ٨٢ : أَعْمالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (٢) إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ
أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ١٠٠٧ :
(١١) : صوريا (أبو عبد الله الأغور) :
١٨.
(١٢) : صيفي بن راهب : ٣٠٣.
(١٣) : صيفي بن
الصفحه ٢٥٨ : (وَرَسُولِهِ) إن الله قريب إذا دعوتموه فى أمر الظهار ، وتصدقوا محمدا ـ
صلى الله عليه وس لم ـ فيما قال لكم من
الصفحه ٧٦٣ : تنته ورأيتك هاهنا لأجرنك على وجهك ، فأراد بذلك «أن
(٢)» يذل رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، فأنزل
الصفحه ٢٥٧ : ، امرأة أوس بن الصامت ، والنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ) تحاوركما (بَصِيرٌ) ـ ١ ـ وذلك
الصفحه ٨٣٨ : يلقب الناس (٢) من التجبر (٣) والعظمة وكان يستهزئ بالناس ، وذلك أنه أنزل على رسول الله
الصفحه ٤٥ : ) يقول إن تعينوا الله ورسوله حتى يوحد (يَنْصُرْكُمْ) يقول يعينكم (وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ) ـ ٧ ـ للنصر
الصفحه ٥٣١ :
ولو أن الحور
العين أرخت ذؤابتها فى الأرض لأطفأت الشمس من نورها ، قيل : يا رسول الله ، وكم
بين
الصفحه ٣١٧ : العرب يعني كفار قريش ، لما نزلت هذه الآية «إن
الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص
الصفحه ٩٨ : ننظر ما يكون من أمره ، فذلك قوله فى الفتح : (بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ
الصفحه ٩٩ : (بِاللهِ) بأنه واحد لا شريك له (وَرَسُولِهِ) (١) محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنه نبى رسول وكتابه الحق
الصفحه ٥٩ : نَفْعاً بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (١١) بَلْ ظَنَنْتُمْ
أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ