الصفحه ٩٢٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) ـ ١ ـ وذلك أن لبيد بن
الصفحه ١٠١٤ : ، ٨٨٧.
(٣) : لاموش بن منشلوخ : ٤٥٢.
(٤) : لاوي بن يعقوب : ٢٤٥.
(٥) : لبيد بن عاصم (أعصم) : بن مالك
الصفحه ٣١٦ :
ثم رجع إلى مخاطبة
موسى فقال : (وَقَدْ تَعْلَمُونَ
أَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زاغُوا
الصفحه ٣١١ : ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي
إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ
الصفحه ٦٨ :
سهيل بن عمرو وأصحابه : لقد ظلمناك إن علمنا أنك رسول الله ونمنعك ونردك عن بيته ،
ولا نكتب هذا. ولكن اكتب
الصفحه ٧٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ رسول الله ، فلما كتبوا الكتاب يوم الحديبية ، وكان كتبه
على بن أبى طالب ـ عليهالسلام ـ فقال سهيل
الصفحه ٥٢٢ : شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : ما كان من الحر منها فهم أصحاب
الصفحه ٨٠١ : ) يعنى الخيل ، «وقيل (٢)» إن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بعث سرية إلى أرض تهامة ، وأبطأ عليه الحبر
الصفحه ٧٤١ : يجاهدونهم ، فقتل منهم سبعون رجلا ، فشق ذلك على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وعلى المسلمين ، ثم إن رسول الله
الصفحه ٨٧ : يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ) نزلت فى ثلاثة نفر وذلك أن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بعث سرية إلى ناحية
الصفحه ٦٤٠ : الذي وصفته (١)» (وَإِذا قُرِئَ
عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ) ـ ٢١ ـ وذلك أن رسول الله
الصفحه ٥٢٣ : الخراساني ، عن على بن أبى طالب ـ عليهالسلام ـ أن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : لو أن حلقة من سلاسل
الصفحه ٧٦١ : وَرَبُّكَ
الْأَكْرَمُ) ـ ٣ ـ (الَّذِي عَلَّمَ
بِالْقَلَمِ) ـ ٤ ـ وذلك أن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٢١ : ، وعقاربها مثل البغال الدهم لها ثلاثمائة وستون فقار ، فى كل فقار قلة سم ،
وذلك أن رسول الله
الصفحه ٨٨ : إلينا ، وإن شئت فاذهب إلى غيرنا ، فأنت آمن. قال
عروة : إنى عاهدت رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ألا