الصفحه ٥٣٥ : قوله ـ عزوجل ـ الأول : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً ، فَاصْبِرْ لِحُكْمِ
الصفحه ١٧ :
الله (بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) بأن القرآن جاء من الله (وَهُوَ الْغَفُورُ) فى تأخير العذاب عنهم
الصفحه ٤١٩ : القرآن
بأنه كهانة وشعر ، وبيان أن القرآن تذكرة المؤمنين وحسرة للكافرين ، والأمر بتسبيح
الركوع فى قوله
الصفحه ١٠٧ : الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ الخلق بالقرآن المجيد فى قوله : (...
فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ
الصفحه ٥٠ :
والحارث بن عمرو
فقال : (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يعنى الشك بالقرآن وهم
الصفحه ٤٩٥ : بالقرآن ، ثم أخبر
الله ـ تعالى ـ ما يصنع به فى الآخرة ، فقال : (سَأُرْهِقُهُ
صَعُوداً) ١٧ ـ [٢١٦ أ] يعنى
الصفحه ٩٠٦ : ، فأنزل الله ـ
عزوجل ـ فى قوله حين قال لهم : قولوا لمحمد إنى كفرت بالنجم إذا
هوى ، يعنى القرآن إذ نزل
الصفحه ٣٤٩ : (٤)
__________________
(١) معظم مقصود
السورة :
بيان تسبيح المخلوقات والحكمة فى خلق
الخلق والشكاية من القرون الماضية ، وإنكار
الصفحه ٥٤١ :
بإعراضهم عن القرآن فى قوله : (فَبِأَيِّ
حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ)
سورة المرسلات : ٥٠.
(٢) فى المصحف
الصفحه ٢٦٥ : ـ
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ) يعنى يعادون الله (وَرَسُولَهُ أُولئِكَ
فِي الْأَذَلِّينَ
الصفحه ٣٦٦ : رِزْقُهُ) مثل قوله : «... إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه ...» (٣) يعنى نضيق عليه فى
بطن الحوت
الصفحه ٧٠٣ :
بِالصَّبْرِ) يعنى على فرائض الله ـ تعالى ـ ما افترض عليهم فى القرآن ،
فإنهم «إن (٤)» لم يؤمنوا بالله ، ولم
الصفحه ٥٣٤ : الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً)
فيها تقديم ،
وتأخير (وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ
آثِماً أَوْ كَفُوراً) يعنى الوليد بن المغيرة
الصفحه ١٤٦ : [١٧٢ أ] من الشفقة فى الدنيا ، فذلك قوله : (قالُوا) (٥) (إِنَّا كُنَّا قَبْلُ
فِي أَهْلِنا مُشْفِقِينَ
الصفحه ٢٧٣ : وتأثير نزول
القرآن وذكر أسماء الحق ـ تعالى ـ وصفاته وبيان أن جملة الخلائق فى تسبيحه وتقديسه
فى قوله