الصفحه ٤٦٥ : أ ، ف (يُدْخِلْهُ ناراً
خالِداً فِيها)
، وهو تحريف النص القرآن.
(٥) فى أ ، «مغمورا»
، وهو تصحيف ، ومعنى «معمورا
الصفحه ٩٣٤ : على الناظر فيه استخراج التفسير من
القرآن ، ويحصل المقصود بسهولة ، مع أن النسخة كثيرة التحريف ، وفى بعض
الصفحه ٤٦٦ : وَأَضْعَفُ جُنْداً).
(٢) فى أ : «لما
سمعوا قول الذي» وهو تحريف قول النبي.
(٣) سورة الأنبياء :
١٠٩
الصفحه ١٠٩ : قاف بمسيرة سنة ، جبل تغرب فيه الشمس يقال له الحجاب ، فذلك قوله
ـ تعالى ـ (... حَتَّى تَوارَتْ
الصفحه ٢١٧ : خراطيم (وَأَبارِيقَ) من فضة فى صفاء القوارير ، فذلك قوله فى «هل أتى على
الإنسان (١) ...» : («... كانَتْ
الصفحه ٦٢٣ : الَّذِي كُنْتُمْ
بِهِ تُكَذِّبُونَ) ، ثم أوعدهم فقال : (كَلَّا) ثم انقطع الكلام ، ثم رجع إلى قوله فى
الصفحه ١٦ : : (... لَغافِلِينَ) فى يونس (١) ، قوله : (وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا) يعنى القرآن (بَيِّناتٍ) يقول بيان الحلال
الصفحه ٢٨١ : تقتل مقاتلهم وتسبى ذراريهم ، فقتل منهم
أربعمائة وخمسين رجلا ، وسبى سبعمائة وخمسين رجلا ، فذلك قوله فى
الصفحه ٩ : إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٧) أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ
عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ٤٧ :
الكوثر إلى سائر
أهل الجنة ، قوله : (وَلَهُمْ فِيها مِنْ
كُلِّ الثَّمَراتِ وَمَغْفِرَةٌ) لذنوبهم
الصفحه ٤٨ : تقديم ، ثم ذكر
المنافقين فذلك قوله : (رَأَيْتَ الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يعنى الشك فى القرآن
الصفحه ١٤٧ :
__________________
(١) يقصد الميم فى
قوله : «أم تأمرهم» يعنى أتأمرهم.
(٢) «هل» : زيادة
اقتضاها السياق ليست بالأصل.
(٣) فى
الصفحه ٢١ : فى الآخرة على ألسنة
الرسل فى الدنيا ، «وقوله» (١) : (وَالَّذِي قالَ
لِوالِدَيْهِ) فهو عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٦ : قوم
لوط فهم بين المدينة والشام ، وأما عاد فكانوا باليمن قوله : (وَصَرَّفْنَا الْآياتِ) فى أمور شتى
الصفحه ٤١٠ : .
وهذه الروايات غريبة عن روح الإسلام
وأصوله وقواعده وبعيدة عن نصوص بالقرآن الصريحة فى قوله ـ سبحانه