الصفحه ١٢٥ :
واما (١) السيف فان الخوارج تقول به وتراه الا ان «الاباضية» لا ترى
اعتراض الناس بالسيف ولكنه
الصفحه ٤٦١ :
«الرافضة» ، وجوّز
بعضهم ثلاثة أئمّة فى وقت واحد احدهم صامت ، وانكر اكثرهم ذلك
واختلفوا هل يجوز
الصفحه ١٦ :
والصنف الخامس عشر
من اصناف الغالية يزعمون ان الله عزوجل وكلّ الامور وفوّضها الى محمد
الصفحه ٢٩ : » لانهم
نسبوا الى رئيس لهم يقال له «المفضّل بن عمر (٥)» وكان ذا قدر فيهم ، وفرقة [من] «الموسائية
الصفحه ٤٣٠ : القدرية معرفة بالله اذا كانت موجودة وكذلك فيهم طاعة لله عزوجل
وقال قائلون ممن
انكر القول بطاعة لا يراد
الصفحه ٢٩٥ : (٤ : ٥٩) ويرون اتّباع من سلف من أئمّة الدين وان
لا يبتدعوا (٤) فى دينهم ما لم يأذن به الله
ويقرّون ان
الصفحه ١١٦ : طائفة من الصفرية الا انهم (٧) قالوا : نقف فيهم ولا نسمّيهم مؤمنين ولا كافرين وقالت (٨) طائفة من
الصفحه ٦٢٢ : : ٤ ـ ٥
الجبّائى ، محمد
بن عبد الوهاب بن سلام بن خالد بن حمران بن ابان [احد ائمة المعتزلة اخذ علم
الكلام عن الشحام
الصفحه ٥٢٠ :
فكان (١) لا يقال (٢) (؟) اوّل الاشياء
ولا يقال ان الاشياء كانت بعده ، ولا يقول ان البارئ فرد
الصفحه ١٥٦ : (١) للمحدثات ، موجودا قبل المخلوقات ، ولم يزل عالما قادرا
حيّا ولا يزال كذلك ، لا تراه العيون ولا تدركه الابصار
الصفحه ٣٧٤ :
وقال قائلون :
الاعراض كلها لا يجوز اعادتها
وقال قائلون منهم «الاسكافى»
: ما يبقى من الاعراض
الصفحه ٤٨٢ : ، وهذا قول بعض «البغداذيين»
وقال قائلون : لا
يكون الانسان بالغا الا بأن يضطرّ الى علوم الدين فمن اضطرّ
الصفحه ٦١٩ : عن الّذي قاسوه حالم لا تطلبن رئاسة بالجهل انت لها مخاصم لو لا مقامهم رايت الدين مضطرب الدعائم
الصفحه ٥ :
الموضع من كتابنا
هذا ذكر (١)
الاختلاف
اختلف المسلمون
عشرة اصناف : الشيع والخوارج والمرجئة والمعتزلة
الصفحه ١٣٢ : الايمان ما هو وهم اثنتا عشرة فرقة
فالفرقة الاولى
منهم يزعمون ان الايمان بالله هو المعرفة بالله وبرسله