الصفحه ٢٩٩ : القدر بقول المعتزلة ويزعم هو وسائر المرجئة ان
الفسّاق من اهل القبلة مؤمنون بما معهم من الايمان فاسقون
الصفحه ٤٦٢ :
واختلف الذين
قالوا لا يكون الايّمة الا من قريش فى اىّ قريش تكون على مقالتين : (١)
فقالت
الصفحه ١٤٤ :
واجمعت المرجئة
أسرها ان الدار دار ايمان وحكم اهلها الايمان الا من ظهر منه خلاف الايمان
واختلفت
الصفحه ١٠٥ : [ق]
(٥) من الشرك : فى
الفرق ص ٨٥ : من الشرك والايمان جميعا
(٦) كل نفاق شرك لانه
يضاد : فى ح كل نفاق لا شرك
الصفحه ٣٥٣ : تكون من جنس المعصية وان الكفر لا يكون من جنس الايمان
وان الحركة لا تكون من جنس السكون
وقال «حسين
الصفحه ٤٣٩ : قائلون : (٦) الملئكة افضل من الأنبياء
وقال قائلون :
الأنبياء افضل من الملئكة والايمّة افضل من الملئكة
الصفحه ٣٥١ : من جنس الانحدار والتيامن من جنس التياسر
والطاعة من جنس المعصية والكفر من جنس الايمان والصدق من جنس
الصفحه ٢٦٨ :
سليمان» : (٣) الايمان هو جميع (٤) ما امر الله سبحانه به (٥) من الفرض وما رغّب فيه من النفل ، (٦) والايمان
الصفحه ٥٥٣ : من قال (؟؟)
(٧) وايمان غيره :
وايمان س ق
(٨) وقول : لعله
وقوله (؟)
(٩) لا يجوز ان د لا
الصفحه ١٩ : بهذا القول «كثيّر» الشاعر
وفى ذلك يقول :
ألا انّ الايّمة
من قريش
ولاة الحقّ
الصفحه ٥٨٣ : منه لا هو هو ولا هو غيره
وقال «محمد بن
شجاع الثلجى» ومن وافقه من الواقفة ان القرآن كلام الله وانه
الصفحه ١٤٢ : غيرهما
من الجوارح وكذلك الايمان ، وزعم قائل هذا القول انّ قاتل النبيّ ولاطمه لم يكفر
من اجل القتل واللطمة
الصفحه ٤٤٠ :
وقال (١) قوم من المتنسّكين (٢) انه جائز ان يكون فى الناس غير الأنبياء (٣) والايمّة من هو افضل من
الصفحه ٢٤٦ : يستحقّون من الثواب على الايمان
الّذي يفعلونه عند وجوده ما يستحقّونه لو فعلوه مع عدمه ، وليس على الله سبحانه
الصفحه ٥٧٣ : بمن علم انه
لا يؤمن لم يكن يستحقّ من الثواب على الايمان ما يستحقّه اذا لم يفعلها به فعرّضه
الله سبحانه