الصفحه ١٣٦ :
يتفاضلون فى
ايمانهم ويكون بعضهم اعلم بالله واكثر تصديقا له من بعض وان الايمان يزيد ولا ينقص
الصفحه ١٣٨ :
استكباره ما كان
كافرا ، وان الايمان يتبعّض ويتفاضل اهله ، وان الخصلة من الايمان قد تكون طاعة
وبعض
الصفحه ١٣٩ : اصحاب «ابى حنيفة» فانهم يحكون عن اسلافهم ان الايمان هو الاقرار والمحبّة
لله والتعظيم له والهيبة منه وترك
الصفحه ١٤٠ :
شريعة من شرائع
الايمان تاركها ان كانت فريضة يوصف بالفسق فيقال له انه فسق ولا يسمّى بالفسق ولا
الصفحه ٣١ :
يعلمه الايّمة من
الاحكام وجميع امور الدنيا (١) يجب الائتمام والاقتداء به كما وجب الائتمام
الصفحه ٢٦٩ : عباده وان النوافل ليس
بايمان (٦) وان كل (٧) خصلة من الخصال التى افترضها الله سبحانه فهى بعض ايمان
لله
الصفحه ٤٨ :
والفرقة الثالثة
منهم وهم القائلون بالاعتزال والامامة يزعمون ان الملئكة والأنبياء افضل من
الايّمة
الصفحه ١٣٥ :
من المرجئة اصحاب «ابى ثوبان» يزعمون ان الايمان هو الاقرار بالله وبرسله ، (٤) وما كان لا يجوز فى العقل
الصفحه ١٣٧ : المعرفة بالله فعل الله وليست من
الايمان فى قليل ولا كثير واعتلّ بأن الايمان فى اللغة هو التصديق
الصفحه ١٣٤ : حجّة الأنبياء فالايمان (٣) [الاقرار بهم]
والتصديق (٤) لهم ، والمعرفة بما جاء من عند الله غير داخل فى
الصفحه ٤٩ : (١) احوج الى الايمة من الايّمة لو كان ذلك جائزا عليهم جميعا (٢)
واختلفت الروافض
فى الايّمة هل يسع جهلهم
الصفحه ٤٧ : الايّمة هل يجوز ان يكونوا افضل من الأنبياء أم لا يجوز ذلك (٧) وهم ثلث فرق :
فالفرقة الاولى
منهم يزعمون
الصفحه ٢٩٣ : اهل القبلة بذنب يرتكبه كنحو الزنا والسرقة (١) وما اشبه ذلك من الكبائر وهم بما معهم من الايمان مؤمنون
الصفحه ٤٦١ : هل يجوز
ان يكون الايّمة فى (٦) غير قريش (٧) على مقالتين :
فقال قائلون من «المعتزلة»
و «الخوارج
الصفحه ٢٥٩ : سبحانه والطبع على قلوب الكفّار هو الشهادة والحكم انهم (٢) لا يؤمنون وليس ذلك بمانع لهم من الايمان
وقال