الصفحه ١٩٦ :
كتاب أعمالها
ويقال لهم : (الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ
ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ).
[٢٩] ـ (هذا كِتابُنا
الصفحه ١٩٧ : عِنْدِ اللهِ)
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١] ـ (حم). [٢] ـ (تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ
الصفحه ٢١٨ : يُبايِعُونَكَ) بالحديبية وبه
__________________
(١) العطف على : لا
يجوز الحمل.
(٢) للتفصيل ينظر
كتاب
الصفحه ٢٢١ : (مُحَلِّقِينَ
رُؤُسَكُمْ) محلقا
__________________
(١) يراجع الكتاب
العمدة : «في حول مسألة التحكيم في صفين».
الصفحه ٢٢٢ : (مَثَلُهُمْ فِي
التَّوْراةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ) أي وصفهم العجيب المذكور في الكتابين (كَزَرْعٍ
الصفحه ٢٣٣ : علينا بعثهم (وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ) حافظ لكلّ شيء ، وهو اللوح المحفوظ من التغيير.
[٥] ـ (بَلْ
الصفحه ٢٩٢ : أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ) المدّة بطول أعمارهم أو ما بينهم وبين أنبيائهم
الصفحه ٢٩٤ : كِتابٍ) إلّا مثبتة في اللوح أو في علمه تعالى (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها) نخلقها أي المصيبة أو الأرض أو
الصفحه ٢٩٦ : يَعْلَمَ) «لا» زائدة أي
ليعلم (أَهْلُ الْكِتابِ
أَلَّا) هي المخففة أي أنّ الشأن (يَقْدِرُونَ عَلى
شَيْ
الصفحه ٣٠٠ : عليهالسلام : في كتاب الله آية ما عمل بها غيري ، كان لي دينار فصرفته
فكنت إذا ناجيته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠٣ : الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) هم «النضير» (مِنْ دِيارِهِمْ
لِأَوَّلِ
الصفحه ٣٠٧ : ) ـ في الكفر (الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) وهم «النضير» ـ : (لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ) من وطنكم
الصفحه ٣٢١ : عَلَيْهِمْ
آياتِهِ) القرآن (وَيُزَكِّيهِمْ) يطهّرهم من دنس الكفر والمعاصي (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ) القرآن
الصفحه ٣٣٣ : اذن
__________________
(١) ينظر كتاب الخلاف
باب الطلاق المسألة (٢).
الصفحه ٣٣٦ :
النّفقة ، امّا البائن غير الحامل فلا سكنى لها ولا نفقة بإجماعنا (٤)
__________________
(١) كتاب