الصفحه ١١٢ : والبقر والضّأن والمعز (ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ) من كلّ زوجين ذكرا وأنثى (يَخْلُقُكُمْ فِي
بُطُونِ
الصفحه ٩٨ :
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ) هي الأنثى من الضّأن ، أو كناية عن المرأة.
والكلام على
الصفحه ١٥٩ : صفة ، وقيل : الكاف زائدة
للتّأكيد (وَهُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ) لكلّ مسموع ومبصر.
[١٢] ـ (لَهُ
الصفحه ٢٦٤ : »
(إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ) بضمّ الكاف ، وسكّنه «ابن كثير» (٢) أي منكر للنفوس إذ لم تعهد مثله وهو هول المطّلع
الصفحه ٩٦ : جملة الكفّار المتحزّبين على الرّسل وأنت غالبهم فلا
تبال بهم.
[١٢] ـ (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ
الصفحه ٣٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : احسن عقلا (٢) وأورع عن محارم الله واسرع في طاعته ، جملة في محلّ مفعول
ثان «ليبلو» لتضمّنه معنى
الصفحه ١٩٤ :
وَمَماتُهُمْ) والضمير ، إما للكفّار فالجملة بدل من الكاف والمعنى انكار
استواء حياتهم ومماتهم في الكرامة
الصفحه ١٣٠ : كأمثالهم المذكورين في :
[٥] ـ (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَالْأَحْزابُ) المتحزّبون على الرّسل
الصفحه ٢٦٢ :
[٥٢] ـ (وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ) وأهلك قوم «نوح» من قبل «عاد» و «ثمود» (إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ
الصفحه ٣٤٢ : وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) هي.
[١٠] ـ (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ
كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ
الصفحه ٣٥٨ :
أَخْذَةً رابِيَةً) زائدة في الشّدّة.
[١١] ـ (إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ) جاوز حدّه المعتاد على قوم نوح
الصفحه ٣٧١ : فِجاجاً) واسعة.
[٢١] ـ (قالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي) فيما أمرتهم به (وَاتَّبَعُوا مَنْ
لَمْ
الصفحه ٥٥٠ :
نوح عليهالسلام :
١ / ١١٤ ، ٢٥٣ ، ٤٢٩ ، ٤٣٠ ـ ٢ / ٤٩ ، ٧٨ ،
٢٦٤ ، ٢٨٧ ، ٣٥٧
الصفحه ٨ : مِيثاقَهُمْ) عهودهم بتبليغ الرسالة (وَمِنْكَ وَمِنْ
نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) خصّوا
الصفحه ١٤ : »
عليهالسلام أو ما بين «آدم» و «نوح» والاخرى ما بين «عيسى» و «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقيل : «الاولى