الصفحه ٢٣٧ : صَرَّفْنا) بيّنا (فِي هذَا الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) أي مثلا من جنس كلّ مثل يحتاجون إليه
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم شاهد علينا (١) (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ) القرآن (تِبْياناً) بيانا (لِكُلِّ شَيْءٍ) من أمور
الصفحه ٣٦٤ : على الحال لأنّه اسم جمع ، أو جمع كالحاضر (٢) (تَهْجُرُونَ) تتركون القرآن أو تهذون في شأنه من الهجرة
الصفحه ٢١٢ : كنت نبيّا فائت الشّام فإنّها أرض
الأنبياء (٢).
[٧٧] ـ (سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنا قَبْلَكَ
مِنْ
الصفحه ٤٠٩ :
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا ألقاك خارجا من مكّة إلّا علوت رأسك بالسّيف فاسر
ببدر فأمر «عليا
الصفحه ٤٤١ :
[١٩٤] ـ (عَلى قَلْبِكَ) أي أثبته فيه وحفظكه (لِتَكُونَ مِنَ
الْمُنْذِرِينَ).
[١٩٥] ـ (بِلِسانٍ
الصفحه ١٢٩ : ، العميم النّعمة التي منها إرسالك إليهم ،
وتنزيل القرآن عليهم فكفروا بها ، أو : كفرهم قولهم : (وَمَا
الصفحه ٢٠٤ : فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ) ينزّهه عمّا لا يليق بشأنه بلسان الحال الدالة على
الصفحه ١٣١ : من اليهود والنصارى (يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) لموافقته كتابيهم ، أو الذين أعطوا القرآن
الصفحه ١٨٧ :
و «الكسائي» الياء
والحاء (١) (أَعْجَمِيٌ) غير بيّن (وَهذا) القرآن (لِسانٌ عَرَبِيٌّ
مُبِينٌ) ذو
الصفحه ٤١٥ : (وَجاهِدْهُمْ بِهِ) بالقرآن أو بترك طاعتهم الدّالّ عليه فلا تطع.
والمراد : انّهم
يجتهدون في توهين أمرك فاجتهد
الصفحه ٤٨١ :
[٥٣] ـ (وَإِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ) القرآن (قالُوا آمَنَّا بِهِ
إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا
الصفحه ١٧٢ : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ) أهل العلم من كانوا ، أو أهل الكتاب.
أو أهل القرآن.
عن أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٩٣ : تِلْكَ) أي الآيات (آياتُ الْكِتابِ
الْمُبِينِ) السورة أو القرآن ، البيّن الإعجاز أو المبيّن له
الصفحه ٤٨٩ :
إِلَيْكَ الْكِتابُ) القرآن (٢) (إِلَّا) لكن القي إليك (رَحْمَةً مِنْ
رَبِّكَ) أو متصل إذ المعنى : وما ألقى