الصفحه ٩٥ : (لَكُمْ وَجْهُ
أَبِيكُمْ) عن شغله بيوسف ويقبل عليكم بكلّه (وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ) بعد قتله أو طرحه
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام : سلوني ، فو الله لا تسألوني عن شيء الا أخبرتكم ، سلوني عن
كتاب الله ، فو الله ما من آية الا وانا
الصفحه ١٩١ :
لِلصَّابِرِينَ) منها.
ثم صرح بأمر رسوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم به لأنه الأحق به ، فقال :
[١٢٧] ـ (وَاصْبِرْ
الصفحه ٢٠١ : يصلحهم من التوسيع والتقتير
عليهم.
[٣١] ـ (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ) أي بناتكم بالوأد (خَشْيَةَ
الصفحه ٢٠٦ : لا
بالمال والملك.
[٥٦] ـ (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ) انّهم آلهة (مِنْ دُونِهِ) كالملائكة
الصفحه ٢١٧ : ، فالغالب عليه البخل ولو بذل شيئا فلعوض أجلّ منه ، فهو بخيل بالنّسبة
الى جود الله تعالى.
[١٠١] ـ (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٥١ : أَحَداً) بأن يعبده معه أو يرائيه.
عن «الصادق» عليهالسلام في هذه الآية قال : الرّجل يعمل شيئا من الثّواب
الصفحه ٢٧٩ : بأهله فأضلّ الطّريق في ليلة مظلمة مثلجة ، وتفرّقت ماشيته
، فرأى نارا من بعيد (٤) (فَقالَ لِأَهْلِهِ
الصفحه ٢٨٢ : من جنس العصىّ ، تنفع منافع
أمثالها ولكنّك لمّا سألت عنها عرفت انّ لي فيها «مآرب اخرى».
قيل : كان
الصفحه ٢٩٦ : .
[٨٩] ـ (أَفَلا يَرَوْنَ) يعلمون ، (أَلَّا) مخفّفة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي انّه (أَلَّا يَرْجِعُ
الصفحه ٣٢٨ : »
موصولة و «الكاف» مفعول فعل يفسره «نعيده» أي : نعيد مثل الذي بدأناه. و «اوّل خلق»
ظرف «بدأنا» أو حال من
الصفحه ٣٧٤ :
عَذابَهُما) ليحضر جلدها للتّشهير (طائِفَةٌ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ).
عن «الباقر» عليهالسلام : اقلّها واحد
الصفحه ٣٧٨ : الّتي منها امهالكم
للتّوبة ورحمته لكم بالعفو في الآخرة (لَمَسَّكُمْ) عاجلا أو في الآخرة (فِيما
الصفحه ٣٩٤ : عليهمالسلام ، ففيها بشارة لهم بالاستخلاف والتّمكين والأمن.
وقوله : «كما
استخلف الّذين من قبلهم» أي كما جعل
الصفحه ٤١٣ : الحياة (وَجَعَلَ النَّهارَ
نُشُوراً) منتشرا فيه للمعاش وغيره ، أو بعثا من النّوم إذ هو
واليقظة كالموت