الصفحه ٢٩٠ : (١) واللّام فارقة أو النّافية واللّام بمعنى «إلّا» (يُرِيدانِ أَنْ يُخْرِجاكُمْ مِنْ
أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِما
الصفحه ٢٩٥ :
والسّامري منسوب
الى السّامرة ، قبيلة من بنى إسرائيل ، وقيل : كان علجا (١) من كرمان اسمه «موسى بن
الصفحه ٣٢٤ : الله ، أو له ضعف ثواب أنبياء زمانه (كُلٌ) كلّ المذكورين (مِنَ الصَّابِرِينَ) على بلاء الله وطاعته وعن
الصفحه ٣٤٢ :
تنتهي الى البيت
بالتّحلّل بالطّواف به.
[٣٤] ـ (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ) من الأمم (جَعَلْنا مَنْسَكاً
الصفحه ٣٦٧ :
[٨٨] ـ (قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ
شَيْءٍ) ملكه ، والتّاء للمبالغة (وَهُوَ يُجِيرُ وَلا
الصفحه ٣٧٧ :
يحسبونها فيه ، فعادت بعد ما ساروا ، فجلست كي يرجع إليها أحد.
وكان صفوان قد
عرّس من وراء الجيش فأدلج فأصبح
الصفحه ٤٠٤ :
[١٣] ـ (وَإِذا أُلْقُوا مِنْها مَكاناً) في مكان ومنها نعت قدّم فصار حالا (ضَيِّقاً) يراضون
الصفحه ٤٤٤ : » صلىاللهعليهوآلهوسلم ويقرّره :
[٢٢٥] ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ) من أودية الكلام وفنونه (يَهِيمُونَ
الصفحه ٤٥٥ : (عِنْدَهُ قالَ) ـ شكرا ـ : (هذا) أي تيسير احضاره في اقصر مدة من مسيرة شهرين معجزة لي (مِنْ فَضْلِ رَبِّي
الصفحه ٤٦٩ : النّفع ، وذلك لما رأت من نوره وارتضاعه
إبهامه لبنا وبرأ برص ابنتها بريقه (أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً) فإنّه
الصفحه ٤٧٠ : يَعْلَمُونَ) حقيقة وعده ، أو انّ الغرض الأصلي من الرّدّ علمها بذلك
وغيره تبع ، وكأنّه تعريض بجزعها حين سمعت
الصفحه ٤٧٣ :
المفعول.
قيل : عمد الى بئر
عليها حجر لا يقلّه (١) إلّا عشرة رجال أو اكثر فأقلّه وحده واستقى منها مع ما
الصفحه ٤٧٥ : الشّام أو مصر (آنَسَ) أبصر (مِنْ جانِبِ الطُّورِ) جبل (ناراً قالَ
لِأَهْلِهِ امْكُثُوا) وضمّ «حمزة» الها
الصفحه ٤٩٤ : ] ـ (فَأَنْجَيْناهُ) أي نوحا (وَأَصْحابَ
السَّفِينَةِ) من ركبوا معه فيها وهم ثمانون أو أقلّ ، وعاش بعد ذلك
ستّين
الصفحه ٥١٢ : (إِذا هُمْ
يَقْنَطُونَ) من الرحمة.
[٣٧] ـ (أَوَلَمْ يَرَوْا) يعلموا (أَنَّ اللهَ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ