الصفحه ١٨٤ : الغسل ، وخفّفه الباقون ، (٤) أي : ينقين ، فلا يحرم قبله ، وعليه الأصحاب ، وجمعوا بين
القراءتين بحمل
الصفحه ١٩٢ :
الأب ، وهو الولد ، أي : مؤن المرضعة من ماله إذا مات أبوه ، أو : الباقي من
الأبوين ـ وهو : الأمّ
الصفحه ١٩٦ : عامر» و «حمزة» و «حفص» بتقدير :
يوصون وصية ، أو : الزموا وصية. ورفعها الباقون بتقدير : وحكم الذين
الصفحه ٢٠٣ : شفيع يشفع لكم
في حطّ ما في ذممكم. وفتح «ابن كثير» و «أبو عمرو» ثلاثتها ، ورفعها الباقون
الصفحه ٢١١ : » و «ابن
عامر» : الراء ، وضمّها الباقون (١) (أَصابَها وابِلٌ) : مطر عظيم القطر (فَآتَتْ أُكُلَها) ثمرتها
الصفحه ٢١٣ :
«ابن عامر» و «حمزة»
و «الكسائي» وكسرها الباقون (١) (وَإِنْ تُخْفُوها
وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرا
الصفحه ٢١٩ : المبايعة بعين ـ أو : دين ـ غير مؤجل ، ولا
يبعد تخصيصها بالأوّل.
ورفعها الباقون (٢) ـ على «كان» التامة
الصفحه ٢٢٠ : الباقون عطفا على الجزاء (٣) (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على المغفرة والعذاب.
[٢٨٥
الصفحه ٢٢٣ : الباقون ، (١) لا لإلتقاء الساكنين ـ لجوازه في الوقف ، ولذا لم يحرّك في
«لام» ـ ، بل لإلقاء فتحة الهمزة
الصفحه ٢٣٥ : ، أي جعله الله كافلا لها
، وضامنا لمصالحها ، وخفف الباقون ومدوا «زكريّا» مرفوعا. (١)
روي : أن «حنة
الصفحه ٢٤٨ : المربوبين أربابا. ورفعه الباقون استئنافا (٥) (أَيَأْمُرُكُمْ
بِالْكُفْرِ) إنكار ، والمستتر (٦) للبشر ، أو
الصفحه ٢٤٩ : الله تبغون» وقدم المفعول به لتوجه الإنكار
اليه. وقرأ «أبو عمرو» و «حفص» بلفظ الغيبة ، والباقون
الصفحه ٢٦٨ : الباقون (٣) لغتان في الجراح ، أو : الفتح لها ، والضم لألمها ، يعني :
إن نالوا منكم ب «احد» فقد نلتم منهم
الصفحه ٢٧٢ : تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ) تقتلونهم من «حسّه» : إذا أبطل حسّه ، لما أقبل (٦) المشركون جعل الرماة يرشقونهم ، وباقي
الصفحه ٢٧٣ : فثبت أميرهم في نفر دون العشر ونفر الباقون للنهب ، وهو
معنى : (وَعَصَيْتُمْ مِنْ
بَعْدِ ما أَراكُمْ ما