الصفحه ١٨١ : : (تَسائَلُونَ بِهِ
وَالْأَرْحامَ) (١) ـ بالجر ـ ، وهو من السبع ، (٢) وشعر الفصحاء ، (٣) ولعلّ الكفر به : عدم
الصفحه ٢٥١ : مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ) : الارتداد (وَأَصْلَحُوا) ما أفسدوا ، أو : دخلوا في الصلاح (فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٢٦٩ : ) المعلل محذوف ، أي : وليتميّز الثابتون على الإيمان ممّن
على حرف (١) فعلنا ذلك ، وليس المراد اثبات علمه
الصفحه ٣١٤ : وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللهُ) أي : أيّ ضرر عليهم بالإيمان والإنفاق في سبيل الله. وهو
توبيخ لهم ؛ إذ كل
الصفحه ٣٦٤ : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ) ينكر شرائع الإسلام (فَقَدْ حَبِطَ
عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الصفحه ٣٩٦ : .
[٨٥] ـ (فَأَثابَهُمُ اللهُ بِما قالُوا) بما وحدوا بإخلاص (جَنَّاتٍ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٤٣٨ : يبصرونه فلا يؤمنون بها (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ) بما انزل من الآيات (أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَنَذَرُهُمْ فِي
الصفحه ٤٩٩ : ) بالتكذيب إذ وباله لا يتعداهم.
[١٧٨] ـ (مَنْ يَهْدِ اللهُ) الى الإيمان بلطفه ، لعلمه أنه أهل للطف ، أو الى
الصفحه ٥٠٣ : ء كانت تلد توأما.
وقيل المعنى : خلق
كل واحد منكم من نفس واحدة وجعل زوجها من جنسها.
وضمير «جعلا»
للنفس
الصفحه ١٤٧ :
لقلقه (١) (وَإِنْ كانَتْ) التحويلة أو القبلة ـ و «إن» مخفّفة من الثقيلة ـ (لَكَبِيرَةً) ثقيلة
الصفحه ٢٤٥ :
[٧٠] ـ (يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ
بِآياتِ اللهِ) بما نطقت به التوراة والإنجيل من صحّة
الصفحه ٢٨٢ : (يُرِيدُ اللهُ أَلَّا
يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا) نصيبا من الثواب (فِي الْآخِرَةِ) وفي ذكر الإرادة ، اشعار
الصفحه ٣٥٤ :
اليهود به وغلوّ
النصارى فيه.
[١٦٠] ـ (فَبِظُلْمٍ) فبسبب ظلم عظيم (مِنَ الَّذِينَ
هادُوا
الصفحه ٤٤١ : (٤) (وَإِنَّهُ) أي الأكل منه (لَفِسْقٌ) خروج عن طاعة الله (وَإِنَّ الشَّياطِينَ
لَيُوحُونَ) يوسوسون (إِلى
الصفحه ٤٨٥ : حتّى كان القبطي يمص الماء من فم الإسرائيلي فيصير في فيه
دما.
وقيل : ابتلوا
بالرعاف (١) (آياتٍ) حال