الصفحه ٤٢٠ : إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) أي لم أدّع ما يستبعد من الهية أو ملكية ، بل أدّعي
النبوّة وهي من كمالات البشر
الصفحه ٤٥٧ :
لِآدَمَ) السجود لله تكرمة لآدم (فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ).
[١٢
الصفحه ٣١٧ :
علمك» (إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ
الْكِتابِ) حظا من علم التوراة وهم أحبار اليهود
الصفحه ٣٤٩ : قَلِيلاً) إذ لا يفعلونه إلّا بحضرة من يراؤونه وهو قليل ، أو أريد
الذكر في الصلاة إذ لا يذكرون فيها غير
الصفحه ٤٠٣ : يفيد أنه لا يعدل عن
المسلمين إلّا إذا تعذرا مطلقا ، أو في السفر فقط (مِنْ بَعْدِ
الصَّلاةِ) صلاة العصر
الصفحه ٤٦٤ : نُكَلِّفُ نَفْساً
إِلَّا وُسْعَها) ما دون طاقتها من العمل ، اعتراض بين المبتدأ وخبره وهو (أُولئِكَ أَصْحابُ
الصفحه ٢٦٠ : أهله (أَيْنَ ما ثُقِفُوا) وجدوا (إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ) استثناء من أعمّ
الصفحه ٢٩٥ : الواحدة أو التسرّي (أَدْنى أَلَّا تَعُولُوا) أقرب من أن لا تميلوا ، من عال الميزان : مال ، والحاكم
جار
الصفحه ٥١٧ : بالأكثر الكلّ.
[٣٥] ـ (وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ
إِلَّا مُكاءً) صفيرا من مكا يمكو : صفر
الصفحه ١٣٤ :
يَدْخُلُوها إِلَّا خائِفِينَ) أي : ما كان الحق أن يدخلوها الّا خائفين من المؤمنين أن
يبطشوا بهم فضلا ان
الصفحه ١٧٧ : : للإسلام والصلح. (١) فتحه «ابن كثير» و «نافع» و «الكسائي» وكسره الباقون (٢) (كَافَّةً) : جملة ، من : «كفّ
الصفحه ١٨٧ : (عَلِيمٌ) بضمائرهم.
[٢٢٨] ـ (وَالْمُطَلَّقاتُ) أي : الحرائر المدخول بهنّ من ذوات الأقراء ؛ إذ حكم
غيرهنّ
الصفحه ٢٢٨ : أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ) المتاع الفاني (لِلَّذِينَ اتَّقَوْا
عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٢٧١ : ، فأتاهم
المشركون من ورائهم فهزموهم (نُؤْتِهِ مِنْها) من ثوابها (وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ
الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ
الصفحه ٣٢٥ :
قيل : قالت
الصحابة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ينبغي لنا ألّا نفارقك ، فإنّا لا نراك إلّا في