الصفحه ٢١٣ : خصّص الآية. وإلّا فهي على عمومها (وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ
سَيِّئاتِكُمْ) قرأ «ابن عامر» و «عاصم» ـ في
الصفحه ٤٤٩ : اضْطُرَّ) إلى تناول شيء من ذلك (غَيْرَ باغٍ) اللذّة (وَلا عادٍ) حد الضرورة (فَإِنَّ رَبَّكَ
غَفُورٌ) له
الصفحه ٢٥٩ : يُرِيدُ
ظُلْماً) شيئا من الظلم (لِلْعالَمِينَ) لأحد من خلقه ؛ إذ لا يظلم إلّا جاهل أو محتاج ، وهو منزّه
عن
الصفحه ٢٧٠ : إلّا نيل الكرامة فقط.
[١٤٤] ـ (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ
الصفحه ٣١٥ : .
والجنب يستوي فيه
المذكر والمؤنث والواحد والجمع (إِلَّا عابِرِي
سَبِيلٍ) استثناء من عامة الأحوال ، أي لا
الصفحه ٣٥٢ :
أَكْبَرَ
مِنْ ذلِكَ)
أسند هذا السؤال
لهم ـ وهو من آبائهم ـ لرضاهم به ومضاهاتهم لهم في التعنّت
الصفحه ٤٤٠ :
ظنهم أن آباءهم
على حق أو آراءهم الفاسدة (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَخْرُصُونَ) يكذبون في أن الله
أحلّ
الصفحه ٧٥ : ء أسرارهم ،
فإنّ ذلك يؤدي إلى فساد ما في الأرض من النّاس وغيرهم ، والقائل هو الله تعالى أو
الرسول أو بعض
الصفحه ١٨٩ :
(أَلَّا يُقِيما
حُدُودَ اللهِ) ترك إقامة أحكامه ـ من لوازم الزوجية ـ. وبنى «حمزة» : «يخافا
الصفحه ٢١٢ : لخبثه (إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) تتسامحوا في أخذه من «أغمض بصره» أي غضّه ، وهذا يعضده
إرادة الردي
الصفحه ٣٠٥ : إلّا بالدخول بالأم ـ اجماعا
ـ. ولا يصح تعلّقه ب «أمهات نسائكم» أيضا لأن «من» إذا علّقت بها تكون بيانا
الصفحه ٢٧٩ : فيلحقوا بهم (مِنْ خَلْفِهِمْ) زمانا أو رتبة (أَلَّا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) بدل من «الذين
الصفحه ٥٢٦ :
قال (١) ابن عباس : كان انكار الفداء حال قلة المسلمين ، فلما
كثروا خيّروا بينه وبين المنّ بقوله
الصفحه ٢٤٢ :
مِنْ
تُرابٍ) جملة مفسرة لما
لأجله الشّبه ، وهو : خلقه بلا أب ، كخلق آدم بلا أب وأمّ ، شبّه الغريب
الصفحه ٤١٨ :
بِجَناحَيْهِ)
في الجوّ ، صفة
لدفع مجاز السرعة (١) (إِلَّا أُمَمٌ) جمعت حملا على المعنى