الصفحه ٤٤٢ : به فيخليه ، وشأنه (يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً) يمنعه الطافه حتى ينبو عن قول الحق فلا يدخله الإيمان
الصفحه ٣٨٩ : أَكْثَرَكُمْ
فاسِقُونَ) عطف على «أن آمنا» أي ما تنكرون منّا إلّا مخالفتكم إذ
دخلنا الإيمان وأنتم خارجون منه
الصفحه ١٣٣ :
الْكُفْرَ
بِالْإِيمانِ)
ومن ترك الثّقة
بالآيات المنزلة وشكّ فيها ، واقترح غيرها (فَقَدْ ضَلَّ
الصفحه ٣٤٣ : سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَعْدَ اللهِ) مصدر مؤكّد لنفسه
الصفحه ٥٢٦ : من ربي.
[٧١] ـ (وَإِنْ يُرِيدُوا) أي الأسرى (خِيانَتَكَ) بإظهار الإيمان (فَقَدْ خانُوا اللهَ
الصفحه ٨٧ : ، أو كلّ من يقدر على البشارة ، وهي : الإخبار بالسّار (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) (١) تهكّم
الصفحه ٣٧٢ :
الإيمان (بِإِذْنِهِ) بلطفه (وَيَهْدِيهِمْ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) طريق الحق ، أو : طريق الجنّة
الصفحه ٣٧٤ :
والجبار الذي يجبر
الناس على ما يريد من «جبره على كذا» بمعنى أجبره (وَإِنَّا لَنْ
نَدْخُلَها
الصفحه ٢١٠ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) وليثبّتوا بعضها على الإيمان ، فإنّ المال شقيق الروح ،
فمن
الصفحه ٤٢٠ : الْغَيْبَ) ما لم يوح إليّ (وَلا أَقُولُ لَكُمْ
إِنِّي مَلَكٌ) من الملائكة ، أقدر على مقدورهم (إِنْ أَتَّبِعُ
الصفحه ١١٤ : يستوجبونه على الإيمان والعمل (عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ) من العقاب (وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ) على
الصفحه ١٧٣ :
[١٩٨] ـ (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ) إثم (أَنْ تَبْتَغُوا) في أن تطلبوا (فَضْلاً) أي : رزقا (مِنْ
الصفحه ٢٢٤ :
الوريّ (١) والنجل. (٢) ووزنهما : «تفعلة» و «إفعيل».
[٤] ـ (مِنْ قَبْلُ) : من قبل تنزيل القرآن
الصفحه ٣٠٨ :
(وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى ...) الآية (١) (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ) فاكتفوا بظاهر الإيمان
الصفحه ٤٨٢ :
[١٢٠] ـ (وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ ساجِدِينَ) ألقاهم ما بهرهم من الحق حتى لم يتمالكوا أنفسهم ، أو