الصفحه ٣٥٠ : ، (٢) فإذا زال بالإيمان والشّكر تخلّص من العذاب (وَكانَ اللهُ شاكِراً) مثيبا يعطى الجزيل على القليل (عَلِيماً
الصفحه ٤١٧ : الحكمة (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجاهِلِينَ) بذلك.
[٣٦] ـ (إِنَّما يَسْتَجِيبُ) يجب الى الإيمان
الصفحه ٣٣١ : ، والله ليجمعنّكم أي يفضين بكم جميعا (إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) أو ليحشرنكم فيه والقيامة : قيامهم من قبورهم
الصفحه ٤٧٨ : ) لأكثر الناس. والآية اعتراض ، أو لأكثر المهلكين (مِنْ عَهْدٍ) من وفاء بما عهده الله إليهم في الإيمان بنصب
الصفحه ١٦٦ :
لِي) إذا دعوتهم
للإيمان والطّاعات كما أجيبهم إذا دعوني لحوائجهم (وَلْيُؤْمِنُوا بِي) امر بإحداث
الصفحه ٢٨٥ : ، وهذا محض افتراء ؛ إذ أكل النار
القربان لم يوجب الإيمان إلّا بكونه آية فهو وسائر الآيات سواء (قُلْ) في
الصفحه ٣٣٧ :
إقامة الدين.
[٩٨] ـ (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ
الرِّجالِ وَالنِّساءِ) منقطع ، إذ لم يدخلوا
الصفحه ٣٩٨ :
خبيث ، خبر ل «الخمر»
دال على خبر المعطوفات ، أو لمضاف محذوف أي تعاطي الخمر والميسر (مِنْ عَمَلِ
الصفحه ٤١٥ : ».
(١)
[٢٨] ـ (بَلْ) للإضراب عن ارادة الإيمان المتمنى (بَدا) ظهر (لَهُمْ ما كانُوا
يُخْفُونَ مِنْ قَبْلُ) من
الصفحه ٥٠١ :
[١٨٢] ـ (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
سَنَسْتَدْرِجُهُمْ) سنقربهم الى الهلاك درجة درجة (مِنْ
الصفحه ٥٠٨ : ) في أوامرها ونواهيهما (إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) كاملي الإيمان ، فإن كماله بتقوى الله والانقياد له
الصفحه ٥٢٧ : .
[٧٥] ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ) أي بعد السابقين بالإيمان والهجرة (وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا
الصفحه ٢٥٩ : يُرِيدُ
ظُلْماً) شيئا من الظلم (لِلْعالَمِينَ) لأحد من خلقه ؛ إذ لا يظلم إلّا جاهل أو محتاج ، وهو منزّه
عن
الصفحه ٣٤٨ : بما سواء ، فنزلت (آمَنُوا) اثبتوا على الإيمان أو أخلصوا فيه ، أو آمنوا ايمانا عامّا
(بِاللهِ
الصفحه ٣٥١ : أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللهِ وَرُسُلِهِ) بالإيمان به دونهم (وَيَقُولُونَ
نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ) من الرسل