الصفحه ٤٩٧ : المغفرة إليه تعالى مع الإصرار (وَالدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ) من عرض الدنيا (لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ) الحرام
الصفحه ٤٩٨ :
فيهم عقلا ونصب (١) لهم دلائل تدعوهم الى الإقرار بربوبيته حتى صاروا بمنزلة
من استشهدوا وأقروا
الصفحه ٥٠٠ : والاستماع (بَلْ هُمْ أَضَلُ) لأنها لا تدع ما فيه صلاحها من جلب منفعة ودفع مضرة ،
وهؤلاء يقدمون على النار
الصفحه ٥٠٢ : ] ـ (قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً) بجلب (وَلا ضَرًّا) بدفع (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) أن يملكنيه من ذلك
الصفحه ٥١٧ : بالأكثر الكلّ.
[٣٥] ـ (وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ
إِلَّا مُكاءً) صفيرا من مكا يمكو : صفر
الصفحه ٥٢٣ : نِعْمَةً
أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ) مبدلا لها بنفقمة (حَتَّى يُغَيِّرُوا) يبدلوا (ما بِأَنْفُسِهِمْ) من النعم
الصفحه ٣٧ : الكثيرة المذكورة تلميذ
لهذه الشخصية الفذّة ، وكان أخاه الأصغر منه والآخذ عنه فكيف به نفسه ، وقوله :
الساكن
الصفحه ٥١ :
يأنف عباده من
سؤال الحقير من جنابه ، وللفاصلة.
وخصّ البسملة بهذه
الأسماء الثّلاثة إعلاما بأنّ
الصفحه ٥٥ :
العباد على
مطلوبهم منه ، ولأنّ المتكلّم لمّا نسب العبادة الى نفسه كان كالمعتدّ بما يصدر
منه
الصفحه ٨٣ : خوف ورجاء لا مغترا بعمله. أو عن مفعول «خلقكم» وما
عطف عليه ، أي : خلقكم ومن قبلكم في صورة المرجو منه
الصفحه ٨٩ : المثلين للمنافقين فقال الكفّار :
الله أعلى وأجلّ من أن يضرب هذه الأمثال. أو : لمّا ذكر الذّباب والعنكبوت
الصفحه ٩٥ : (٤) (إِنِّي جاعِلٌ) من «جعل» الناصب لمفعولين وهما : (فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) والخليفة : من يخلف غيره
الصفحه ٩٦ :
يَعْمَلُونَ) (١) وعرفوا ذلك بإخبار الله ، أو من اللّوح أو قياسا على
الجنّ.
وسفك الدماء :
صبّها
الصفحه ٩٨ : الأنبياء أفضل من الملائكة (فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ) هو اسم أعجمي. وجعله من الإبلاس. (٤) ومنع صرفه
الصفحه ١٠٩ :
موسى المجيء
للميقات إلى الطور (ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ
الْعِجْلَ) إلها (مِنْ بَعْدِهِ) بعد مضيّه