الصفحه ٢٨٠ :
وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ) وضمه «حمزة» و «الكسائي» و «أبو بكر» (٢) والموصول صفة
الصفحه ٢٨٩ : عَمَلَ
عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى) بيان ل «عامل» (بَعْضُكُمْ مِنْ
بَعْضٍ) يجمع ذكوركم
الصفحه ٢٩٥ :
فيقصّر فيما يجب
لهنّ.
أو إن خفتم أن
تجوروا في أمر اليتامى وتحرّجتم منه فخافوا أيضا الجور في أمر
الصفحه ٣١٦ : من وجب
عليه طهارة وفقد الماء من هؤلاء وغيرهم بقوله : (أَوْ جاءَ أَحَدٌ
مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ) هو
الصفحه ٣٣٦ : » بمعنى أجر.
[٩٦] ـ (دَرَجاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً
وَرَحْمَةً) إبدال من «أجرا» ويجوز نصب «درجات» على
الصفحه ٣٥٦ : ) من تنزيهه عن الشريك والولد (إِنَّمَا الْمَسِيحُ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ
الصفحه ٣٦٢ : الى
الاستقسام (الْيَوْمَ) لم يرد يوم بعينه ، بل أريد الحاضر وما بعده من الزمان.
وقيل : يوم نزولها وهو
الصفحه ٣٨٠ : الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) أي مسارعة المنافقين في إظهاره عند الفرصة (مِنَ
الصفحه ٣٨٦ :
إِنَّهُمْ
لَمَعَكُمْ) يقوله بعضهم لبعض
تعجبا من حال المنافقين واغتباطا بما وفقوا له من الإخلاص
الصفحه ٣٩٩ :
يثيبهم ويكرمهم.
[٩٤] ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ بِشَيْءٍ مِنَ
الصفحه ٤٠٨ : ) بالرّفع إليك.
والتوفي أخذ الشيء
، وافيا فيعم الموت وغيره (كُنْتَ أَنْتَ
الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ) تمنعهم من
الصفحه ٤٣٠ :
وَإِخْوانِهِمْ) عطف على «كلا» و «من» للتبعيض ، لأن بعضهم ليس نبيّا ، أو
على «نوحا» ولا يلزم أن يكون في والديهم من
الصفحه ٤٣٩ : (ما هُمْ
مُقْتَرِفُونَ) من الآثام.
[١١٤] ـ (أَفَغَيْرَ اللهِ أَبْتَغِي حَكَماً) أي قل لهم أفغير الله
الصفحه ٤٦٧ : ) صبّوا (عَلَيْنا مِنَ
الْماءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ) من الطعام كعلفتها تبنا وماءا (باردا
الصفحه ٤٨٨ :
امتناعها إذ لم
يرتدعوا بما عرّفهم من امتناعها حتى ألحوا عليه وقالوا : (لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى