الصفحه ٣٠١ :
: ذي كلالة (أَوِ امْرَأَةٌ) عطف على «رجل» (وَلَهُ) أي للرجل وحذف حكم المرأة للعلم به من العطف (أَخٌ
الصفحه ٣١٧ :
علمك» (إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ
الْكِتابِ) حظا من علم التوراة وهم أحبار اليهود
الصفحه ٣٢٠ : ] ـ (فَمِنْهُمْ) فمن اليهود (مَنْ آمَنَ بِهِ) بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَمِنْهُمْ مَنْ
صَدَّ) أعرض (عَنْهُ
الصفحه ٣٤٩ : الكفر لرضاكم
بذلك ، وكان الذين يقاعدون الخائضين في القرآن من الأحبار هم المنافقون (إِنَّ اللهَ جامِعُ
الصفحه ٣٧٥ : مطلق ، وقد قيل : «لم يدخل الأرض المقدّسة كلّ من
قال لن ندخلها» وماتوا في التيه وانما فتحها ذراريهم
الصفحه ٣٩٠ : آمَنَّا
وَقَدْ دَخَلُوا) إليك متلبسين (بِالْكُفْرِ وَهُمْ
قَدْ خَرَجُوا) من عندك متلبسين (بِهِ) ولم يؤثّر
الصفحه ٣٩٧ : (١) (فَكَفَّارَتُهُ) فكفارة نكثه التي تذهب إثمه ولا تجزي قبله ـ وظهوره من
الآية ممنوع ـ (إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ
الصفحه ٤٠٣ :
عَلَيْهِ
آباءَنا)
من الدين ،
وتمسكهم بالتقليد دليل نقص عقولهم (أَ) همزة إنكار دخلت على واو الحال
الصفحه ٤٠٦ :
الإخلاص إذ العارف لا يقول (هَلْ يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ) وقيل
الصفحه ٤٢٥ :
[٦٩] ـ (وَما عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ) ما يلزمهم بمجالسة الخائضين (مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ
شَيْ
الصفحه ٤٦٤ :
ضِعْفاً) مضاعفا (مِنَ النَّارِ) إذ ضلوا وأضلوا (قالَ لِكُلٍ) من الفريقين (ضِعْفٌ) عذاب مضاعف لاجتماع الكل
الصفحه ٤٧٠ : لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ) رفع بدلا من محل «إله» ، وجرّه «الكسائي» صفة له حيث وقع (٢) (إِنِّي أَخافُ
الصفحه ٤٨٦ : وَقَوْمُهُ) من العمارات (وَما كانُوا
يَعْرِشُونَ) من الشجر أو يرفعون من البنيان. وضمه «أبو بكر» و «ابن
عامر
الصفحه ٥٠٥ :
مصدر. (١) (مِنَ الشَّيْطانِ) أي جنسه بقرينة جمع ضميره (تَذَكَّرُوا) عقاب الله وثوابه (فَإِذا هُمْ
الصفحه ٣٠ : ،
وورقها سميك أسمر ، وأقدم من وقّع عليها رجل اسمه «محمد حسين» ، وكان تاريخ ختمه
١٢٦٩ ه ، وقد كانت في حيازة