الصفحه ٣٧٧ :
ورجليه فواراه في
الحفيرة ، (١) وهذا يفسد ما قيل : ان ابني آدم كانا من بني إسرائيل (٢) (لِيُرِيَهُ
الصفحه ٤٠٤ : إِثْماً) بخيانة وتحريف (فَآخَرانِ يَقُومانِ
مَقامَهُما) في الحلف (مِنَ الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٤١٨ : (فِي الْكِتابِ مِنْ
شَيْءٍ) أي اللوح ، ففيه ما يجري في العالم من جليل ودقيق.
أو القرآن ، ففيه
ما
الصفحه ٤٥٧ :
لِآدَمَ) السجود لله تكرمة لآدم (فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ).
[١٢
الصفحه ٤٧٢ :
وَآباؤُكُمْ)
آلهة وما فيها
الاهية (ما نَزَّلَ اللهُ
بِها) أي بإلهيتها (مِنْ سُلْطانٍ) حجة
الصفحه ١٠ : آياته ، وقد دوّن كثير من تلاميذهم رواياتهم التفسيرية في كثير من الكتب
التي ألّفوها في هذا المجال.
وبعد
الصفحه ٦٢ : ».
وإنّما افتتحت
السّور بطائفة منها : ايقاظا للمتحدّى بالقرآن ، وتنبيها على أنّ المتلوّ عليهم
كلام منظوم
الصفحه ٨٢ : ء.
والتّمثيل إمّا
مركّب تشبيه لحال المنافقين في الشّدة والدّهشة بحال من أخذه المطر في ليل مظلم مع
رعد قاصف وبرق
الصفحه ٨٨ : ؟ فأزيل به. و «كلّما» نصب ظرفا ، و «رزقا» ثاني مفعولي
«رزقوا».
وحرفا «من»
للابتداء ، والظّرفان حالان
الصفحه ١٥٥ :
ـ على الاستئناف
ـ. (١)
[١٦٦] ـ (إِذْ تَبَرَّأَ) أي إذ تبرّأ المتبرّؤن ، بدل من «إذ يرون
الصفحه ١٦٨ :
طائفة (مِنْ أَمْوالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ) : بموجب الإثم ـ كاليمين الكاذبة وشهادة الزّور
الصفحه ١٧١ :
فيه ؛ وهو ـ في
المرض ـ للحاجّ «منى» يوم النحر ، وللمعتمر «مكة» في الساعة التي وعد المبعوث معهم
الصفحه ٢٣٢ :
«الميت» «ابن كثير»
و «أبو عمرو» و «ابن عامر» و «أبو بكر» (١) (وَتَرْزُقُ مَنْ
تَشاءُ بِغَيْرِ
الصفحه ٢٦٢ : آمَنَّا) نفاقا (وَإِذا خَلَوْا
عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ) من أجله. يوصف المغتاظ
الصفحه ٢٧٣ : فثبت أميرهم في نفر دون العشر ونفر الباقون للنهب ، وهو
معنى : (وَعَصَيْتُمْ مِنْ
بَعْدِ ما أَراكُمْ ما