الصفحه ٢٧٩ :
تأكيدا لنفي تواطؤ
قلوبهم لألسنتهم (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما يَكْتُمُونَ) من النفاق ، فإنه يعلمه
الصفحه ٣٤٥ :
وإلّا عضلها
ليرثها. والواو للعطف أو الحال (وَالْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ الْوِلْدانِ) الصبيان عطف على
الصفحه ٣٦٣ :
(مِنَ الْجَوارِحِ) كواسب الصيد على أهلها من الكلاب بفرينة (مُكَلِّبِينَ) لاشتقاقة من الكلب أي حال
الصفحه ٣٩١ : ) الكفر (لَكَفَّرْنا عَنْهُمْ
سَيِّئاتِهِمْ) غفرناها لهم (وَلَأَدْخَلْناهُمْ
جَنَّاتِ النَّعِيمِ) مع من
الصفحه ٤١٠ :
[٢] ـ (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ) ابتدأ خلقكم (مِنْ طِينٍ) إذ خلق منه أصلكم آدم عليهالسلام
(ثُمَّ
الصفحه ٥٢٠ :
أَنْزَلْنا
عَلى عَبْدِنا)
من الفتح والآيات (يَوْمَ الْفُرْقانِ) يوم بدر ، إذ فرّق فيه بين الحق
الصفحه ١٢ :
اسأل الله سبحانه [...]
(١) عمّا وقع فيه من التقصير ، والعفو عن الزلل والذنوب من كبير وصغير ، وان
الصفحه ٢٧ : إلى مبادئ العربية في صباي الباكر ، وإذ شدوت منها قليلا ألقى
إليّ والدي ، ـ نضر الله وجهه ـ بنسخة من
الصفحه ١١٢ :
روي : أنّه حجر
طوريّ (١) مربّع ، تنبع من كل وجه ثلاث أعين ، لكلّ سبط عين تسيل في جدول ، وكانوا
الصفحه ١٣٢ : ، أو : الحكم المستفاد منها ، أو : رفعهما ـ معا ـ. و «ما»
مفعول «ننسخ» جزمته شرطا. و «من» مزيدة. وقرأ
الصفحه ١٥٢ : عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ
رَبِّهِمْ) تنزيه وغفران منه. وجمعت إيذانا بكثرة أنواعها ، ويفيد :
أن الصلاة ليست من
الصفحه ٢٤٢ :
مِنْ
تُرابٍ) جملة مفسرة لما
لأجله الشّبه ، وهو : خلقه بلا أب ، كخلق آدم بلا أب وأمّ ، شبّه الغريب
الصفحه ٢٥٢ : أَلِيمٌ) إقناط من العفو عنهم تفضلا (وَما لَهُمْ مِنْ
ناصِرِينَ) : يدفعون العذاب. و «من» زيدت للاستغراق
الصفحه ٣٧٨ : (أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ) اليد اليمنى والرجل اليسرى إن أخذوا المال ولم
الصفحه ٤٤٤ :
من الشرّ.
[١٣٠] ـ (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ
يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ) من