الصفحه ٢٢٣ : أَفْتُونِي)
جعلت المشورة فتيا ، وذلك جائز لسعة العربيّة».
(٢) يذكر بعض الرواة
أنّ الرسول كان واحدا ، وقيل
الصفحه ٢٣٧ : : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) : أي بالإيمان ، وهو شهادة لا إله إلّا الله ، وأنّ محمّدا
رسول الله ، وأنّ ما
الصفحه ٢٨٥ :
الجنّة ، ولم تكن
لهم سيّئات فيكونوا من أهل النار (١).
ذكروا عن أبي
هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٠٥ :
القوم ذنوبهم
فتيقّظوا من نومهم وتجافوا عن مضاجعهم.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أوصى
الصفحه ٣١٣ : (١). وهذا تفسير مجاهد.
ذكروا عن سعيد بن
جبير عن ابن عبّاس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : نصرت
الصفحه ٣٢٧ :
كان زيد دعيّا له.
قال : (وَلكِنْ رَسُولَ
اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٥٩ : الحقّ ، فيهبط على النبيّ فيوحي إليه. ذكروا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : إنّ لله نهرا في
الصفحه ٣٨٤ : إلى النفخة الآخرة.
ذكروا عن الحسن
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : بين النفختين أربعون
الصفحه ٤١٠ :
ساق النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وفخذي فخذه. فلمّا أشرفنا على خيبر قال رسول الله
الصفحه ٦ : . وتفسير الحسن : يرث علمه ونبوّته.
سعيد قال قتادة :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : رحم الله زكرياء ما
الصفحه ١٨ : ساعة
في عدد نهار الدنيا.
ذكروا عن سعيد بن
المسيّب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الجنّة
الصفحه ٢٢ :
فانتهرها رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : أليس يقول الله : (وَإِنْ مِنْكُمْ ،
إِلَّا وارِدُها
الصفحه ٢٥ : الرَّحْمنِ وَفْداً) (٨٥) : أي على
الإبل. ذكروا عن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه أنّه سأل رسول الله
الصفحه ٢٨ :
تَيَسَّرَ مِنْهُ) [المزّمّل : ٢٠].
وكانوا يعلّقون الحبال بصدورهم في الصلاة. وذكروا أنّ رسول الله
الصفحه ٢٩ :
أمره في بريّته فعلاهم فليس يخلو منه مكان (١).
ذكروا عن الحسن
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم