الصفحه ١٧١ : الباب حديث آخر (رقم ٢٢٩٠) ترويه عائشة قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «إنّ أطيب ما أكلتم من
الصفحه ١٧٥ : إن لم ينتهوا ويكفّوا ؛ فانتهوا وكفّوا ، فكفّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن قتالهم (١).
قوله
الصفحه ١٧٨ :
الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها)
، وقولهم : (ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ
الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ) وقولهم
الصفحه ١٨٤ :
قوله : (وَقالَ الرَّسُولُ)
: يعني محمّدا صلىاللهعليهوسلم (يا رَبِّ إِنَّ
قَوْمِي)
: يعني من لم
الصفحه ٢٠٣ : على باب الجسر ، يعني جسر جهنّم ، إذ جاء رجل ، وهو أحد
عباد الله الصالحين ـ وذكر الحسن أنّ رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : في الدين (أَلا تَتَّقُونَ) (١٠٦) : يأمرهم أن
يتّقوا الله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) (١٠٧) : أي
الصفحه ٢٠٦ : تَتَّقُونَ) (١٢٤) : أي الله ؛
يأمرهم أن يتّقوا الله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) (١٢٥) : أي على ما
جئتكم
الصفحه ٢٠٧ : الله ، يأمرهم أن يتّقوا الله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) (١٤٣) : أي على ما
جئتكم به (فَاتَّقُوا
الصفحه ٢١٠ : ) : أي ألا
تتّقون الله ، يأمرهم أن يتّقوا الله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) (١٦٢) : أي على ما
جئتكم به
الصفحه ٢١١ :
(إِذْ قالَ لَهُمْ
شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ) (١٧٧) : يأمرهم أن
يتّقوا الله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ
الصفحه ٢٣٢ : ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ) من عداوة رسول الله والمؤمنين (وَما يُعْلِنُونَ) (٧٤) : أي من
الكفر.
قوله
الصفحه ٢٤٤ : » ، وفي تفسير مجاهد ، ص ٤٨٣ : «واضعة ثوبها على وجهها». ولم
يثبت ـ فيما أعلم ـ خبر موثوق بصحّته عن رسول
الصفحه ٢٤٥ : قول ابن
عبّاس ؛ وقد رويت أحاديث يعضد بعضها بعضا في معناه تبيّن أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سئل
الصفحه ٢٥١ : بِما صَبَرُوا)
، يقول : بأخذهم
بالكتاب الأوّل وإيمانهم بالكتاب الآخر.
ذكروا أنّ رسول
الله
الصفحه ٢٥٨ : الْكافِرُونَ) (٨٢) : [أي :
وإنّه لا يفلح الكافرون] (٤).
بلغنا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال لرجل