الصفحه ٤٨٩ :
خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ) (١).
قوله : (وَهذا كِتابٌ أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ)
: أى القرآن (مُصَدِّقُ الَّذِي
الصفحه ٣٠ : . وبواسطة هذين التلميذين انتشر
الكتاب وتناقلته الأجيال تلاميذ عن شيوخ ، وخلفا عن سلف عبر القرون والأمصار
الصفحه ٣٥ : شبابه وكهولته في وسط من أكثر الأوساط الإسلاميّة
ازدهارا ونشاطا في علوم القرآن والحديث ، واللغة والأدب
الصفحه ٣٩ : الطبري وأمّهات كتب التفسير والحديث. واعتمدت في شرح
المفردات والعبارات على كتب غريب القرآن والحديث وعلى
الصفحه ٤٤ :
هذا سعيد بتوفيق الله إيّاي إلى إخراجه إلى النور لإبرازه لأبناء الإسلام ومحبّي
لغة القرآن ، وسعيد بأنني
الصفحه ٨٩ : . وقال ابن عبّاس : هو نور القرآن. وهو واحد. (يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ
مِنَ الصَّواعِقِ
الصفحه ١٠٩ : الإعراب في تفسيره. وذهب هنا في رفع «حطّة» مذهب أبي عبيدة في
مجاز القرآن ج ١ ص ٤١ ، على الحكاية. وذهب آخرون
الصفحه ١١٣ : الفعلة. وقيل : المعنى جعلنا قرية أهل السبت نكالا لما بين
يديها من القرى وما خلفها ليتّعظوا بهم». انظر ابن
الصفحه ٢٢٥ : الأنبياء والمؤمنين.
قوله : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ)
: قال : هذا من
حجّة الله أيضا وعجائبه
الصفحه ٢٤٦ : : القائم على كلّ نفس بكسبها حتّى يجازيها.
قوله : (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ)
: أى القران (بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوسلم : تعلّموا القرآن وعلّموه الناس ، وتعلّموا العلم وعلّموه
الناس ، وتعلّموا الفرائض وعلّموها الناس
الصفحه ٢٧٧ : بالله اعتصامه بحبله ، وهو القرآن.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال لأصحابه يوما : أى الخلق
الصفحه ٣٧٩ : عبيدة في مجاز القرآن ، ج ١ ص ١٣٩ : «أي
موقّتا وقّته الله عليهم». وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن
الصفحه ٤٢٧ : وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ). وهذه الآية مفروضة على هذه الأمّة. وكلّ ما ذكر الله في
القرآن أنّه أنزله في الكتب الأولى
الصفحه ٤٨٢ : .
قال : (وَغَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا
وَذَكِّرْ بِهِ)
: أى بالقرآن (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ)
: قال