الصفحه ٢٠٢ : عمر ذلك ، وهو قول أهل المدينة.
وتفسير قول أهل
المدينة : إنّ القرء هو الطهر ، أنّ الرجل إذا طلّق
الصفحه ٦٩ : بن مسعود أنّه قال : نزل
القران على سبعة أحرف ، كقولك : هلمّ ، تعال ، أقبل.
ذكروا عن بعض
السلف أنه
الصفحه ٦٨ : (يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ) (١) (١). قال : والعامّة على أنّ أوّل ما نزل من القرآن (اقْرَأْ بِاسْمِ
الصفحه ٧٥ :
ذكروا عن ابن
مسعود أنّه قال : ما في القرآن آية إلّا ولها بطن. قيل : وما حدّ ومطّلع؟ قال : ليس
منه
الصفحه ٣١ : تفسير ابن
سلام من أقدم ما وصل إلينا من كتب التفسير بالمأثور ؛ فقد تتبّع فيه المؤلّف سور
القرآن كلّها آية
الصفحه ٧٤ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم قد كان سمّى السور ، فكلّما نزل من القرآن شىء أمر أن
يضعوه من السورة في المكان
الصفحه ٧٦ : (١).
ذكروا عن ابن
مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : تعلّموا القرآن وعلّموه الناس ، وتعلّموا
الصفحه ٢٧١ : الله ، أيرفع العلم ونحن نقرأ القرآن أبناؤنا ونساؤنا؟ فقال : ثكلتك
أمّك ، قد كنت أعدّك من فقهاء المدينة
الصفحه ٧١ : قال لأبيّ بن كعب : إنّ الله أمرني أن أقرئك القرآن. قال :
وقد ذكرت ثمّ وسمّاني الله لك؟ قال : نعم. قال
الصفحه ٣٦٤ :
كتاب الله بعضه
ببعض (١).
ذكروا عن عبد الله
بن مسعود أنّه قال : اقرأوا القرآن ما اجتمعتم ، فإذا
الصفحه ٧٠ : حرف
زيد] (٤).
ذكروا أنّ جبريل عليهالسلام كان يأتي النبيّ عليهالسلام ، فيعرض عليه القرآن كلّ عام
الصفحه ١٣١ : نُنْسِها) [قال بعضهم] (٢) : ينسها رسوله فيرفعها. يقول : قد نسّي رسول الله بعض ما
كان نزل من القرآن فلم يثبت
الصفحه ٢٠١ :
ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)
: والقرء : الحيض
في قول أهل العراق. وفي قول أهل المدينة القرء : هو الطهر.
ذكروا عن عمر
الصفحه ٢٢٣ : الحسن
أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأصحابه يوما : أى القرآن أعظم؟ قالوا : الله ورسوله
الصفحه ٣٦٣ : سيكفيكهم. (وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً) (٨١) : أى : لمن
توكّل عليه.
قوله : (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ