٢ ـ بالنصب ، وارتفاع «والذين» ، على الابتداء :
٢٤٣ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ)
ألم تر :
وقرئ :
بسكون الراء ، على توهم أن الراء آخر الكلمة ، وهى قراءة السلمى.
٢٤٥ ـ (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة
والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون)
فيضاعفه :
قرئ :
١ ـ فيضعفه ، بالتشديد ، وهى قراءة ابن كثير ، وابن عامر.
٢ ـ فيضاعفه ، بالنصب ، وهى قراءة ابن عامر ، وعاصم.
٣ ـ فيضاعفه ، بالرفع عطفا على صلة «الذي» ، وهى قراءة الباقين.
ويبسط :
قرئ :
١ ـ بالسين ، وهى قراءة حمزة ، بخلاف عن خلاد ، وحفص ، وهشام ، وقنبل ، والنقاش عن الأخفش.
٢ ـ بالصاد ، وهى قراءة الباقين.
٢٤٦ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ
لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ
وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَأَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا
إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ)
نقاتل :
قرى :
١ ـ بالنون والجزم ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالياء والرفع ، على الصفة للملك ، وهى قراءة الضحاك ، وابن أبى عبلة.