الصفحه ٧٠ : القسم الثّالث (احتمال المعصية)
: فلا أثر للتّجرّي فيه ، بل يمكن أن يقال :
بعدم صدق التّجرّي
هنا ، بلا
الصفحه ٨٣ : إشكال فيه ،
نظير ما «إذا قطعت بوجوب صلاة الجمعة ، يجب عليك التّصدّق» أمّا القسم الثّاني
وكذا الثّالث
الصفحه ٨٤ : .
الثّالث : اجتماع الحسنيين في موضوع واحد ، بناء على المماثلة ، أو
الحسن والقبح ، كذلك بناء على المضادّة
الصفحه ٩١ : أشرنا إليه آنفا من الإطلاق الذّاتي» (١).
الجهة
الثّالثة : هل يجوز أخذ
القطع بمرتبة الحكم في مرتبة اخرى
الصفحه ١٢٤ : : بعد الفراغ عن الاقتضاء وأصل التّأثير ، هل يكون ذلك
التّأثير بحدّ العلّيّة التّامّة ، أم لا؟
الثّالثة
الصفحه ١٢٧ : .
أمّا المرحلة الثّالثة : فقد انقدح حالها ممّا ذكر في المرحلة الثّانية ، بأنّ
العلّيّة التّامّة للعلم
الصفحه ١٢٩ : لا يعتني به العقل والعقلاء» (١).
ثالثها : أنّه لا أساس لقوله قدسسره : بالفعليّة التّعليقيّة في
الصفحه ١٣٦ :
الثّالثة : فيما إذا كان التّكليف
المعلوم بالإجمال استقلاليّا مع عدم لزوم تكرار العمل بالاحتياط ، كما إذا
الصفحه ١٤٣ : العلميّة شرعا ، وعدم لزوم محذور منه عقلا.
الأمر
الثّالث : في أنّ مقتضى
الأصل عند الشّكّ في حجّيّة شيء من
الصفحه ١٤٤ :
والحركة على طبقه نحو حكم المولى.
الجهة
الثّالثة : أن يكون القطع
ممّا لا يمكن الرّدع عن العمل به من ناحية
الصفحه ١٤٩ : ، في المقام ، كما أشار إليه السّيّد البروجردي قدسسره. (١) هذا في الجهة الثّانية.
أمّا الجهة الثّالثة
الصفحه ١٥٠ : حجّيّة البناء والسّيرة ـ لو
سلّم أصلها ـ لعدم دليل قطعيّ عليها.
الثّالث : منع الغاية والفائدة ، بمعنى
الصفحه ١٥١ :
ولكنّ الحقّ أن يقال : إنّ وجه الثّالث من تلك الوجوه تامّ ، جيّد ،
وأمّا الوجهان الآخران ، فلا
الصفحه ١٥٥ : والمثلين ؛ ثالثها : ما يرجع إلى مبادي الخطاب ، كمحذور اجتماع الإرادة
والكراهة والحبّ والبغض ؛ رابعها : ما
الصفحه ١٥٦ : ، ومخاطبيّ باعتبار آخر ، كما يمكن أن يكون ملاكيّا باعتبار ثالث ، بمعنى
: أنّه يكون محذورا ناشئا من الملاك