الصفحه ١٠٨ : » (٣).
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ١٨ ، كتاب القضاء والشّهادات ، الباب ٢٥ من أبواب كيفيّة الحكم وأحكام الدّعوى ،
الحديث
الصفحه ١١٥ : متعارف بعنوانه النّفسي ، بمعنى : عنوان ذوات
الأسباب المتعارفة ، كالكتاب والسّنّة ، فيقال : ـ مثلا ـ إذا
الصفحه ١٩١ :
(ظواهر الكتاب والسّنّة)
النّحو
الأوّل : ظواهر الكتاب
والسّنّة ، بل مطلق الظّواهر.
ولا
ريب
الصفحه ٢٠٤ : الكتاب ، والامّ ،
بمعنى : المرجع ، فتكون المحكمات تامّة في نفسها ترجع إليها بقيّة الآيات ممّا لا
إحكام
الصفحه ٢٠٦ : واضح.
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ١٨ ، كتاب القضاء والشّهادات ، الباب ١٣ من أبواب صفات
الصفحه ٢٦١ : » (٣).
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ١٨ ، كتاب القضاء والشّهادات ، الباب ١١ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ٤ ، ص ٩٩
و ١٠٠
الصفحه ٢٧٠ : .
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ١٣ ، كتاب التّجارة والوصيّة ، الباب ٢ من أبواب الوكالة ، الحديث ١ ، ص ٢٨٦.
(٢) وسائل
الصفحه ٣٢١ : الأخباريّ بالكتاب)
وأمّا الأخباريّون
القائلون بوجوب الاحتياط في الشّبهات البدويّة الحكميّة التّحريميّة بعد
الصفحه ٣٢٦ :
فقط. هذا كلّه في استدلال الأخباريّ بالكتاب.
(استدلال الأخباريّ بالسّنّة)
أمّا
السّنة ، فهي على
الصفحه ٣٦٩ : الظّهور والدّلالة ، فنقول :
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ١ ، كتاب الطّهارة ، الباب ١٨ من
الصفحه ٥ : ». (٢)
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ١٨ ، كتاب القضاء والشّهادات ، الباب ٦ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ٥١ ، ص ٤٠
و ٤١
الصفحه ٢٧ :
الشّيعة : ج ١ ، كتاب الطّهارة ، الباب ١ من أبواب نواقض الوضوء ، الحديث ١ ، ص
١٧٤ و ١٧٥.
وصحيحته الثّانية
الصفحه ٧٥ : الإسراء (١٧)
، الآية ٣٦.
(٢) سورة الأحزاب (٣٣)
، الآية ٥.
(٣) وسائل الشّيعة :
ج ١ ، كتاب الطّهارة
الصفحه ٩٧ : : أنّه لا دليل في مقام الإثبات ، من الكتاب والسّنّة على
ما ذكره الأساطين والأعلام من وجوه الجعل
الصفحه ١٦٣ : ؛ لاعتماده
على الطّرق
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ٢ ، كتاب الطّهارة ، الباب ٣٧ من أبواب