الصفحه ١٢٠ :
النّار ... فدع
الرّأي والقياس ، وما قال قوم ليس له في دين الله برهان ، فإنّ دين الله لم يوضع
الصفحه ٤٧ : )(١).
والسّر فيه : قصور
العقل وعدم علمه وإدراكه المحيط النّافذ ، كما أشار إليه الكتاب وهو قول الله عزوجل في ذيل
الصفحه ٢٠٨ : به من المعنى الحقّ ، نظير
تفسير قطع يد السّارق في قوله تعالى : (السَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا
الصفحه ٣١ : تنزّل منزلة أحكام
واقعيّة ، بخلاف القطع ، فلا تنزيل فيه أصلا ، بل المقطوع هو نفس الواقع ، لا
المنزّل
الصفحه ٢١٠ : مع التّحفظ على
نفس القرآن المنزّل ، وهذا النّحو من التّحريف قد يدلّ على وقوعه إجماع المسلمين
على
الصفحه ٢٩٧ : الرّفع تنزيل الموجود منزلة المعدوم ، لا
تنزيل المعدوم منزلة الموجود ، لأنّ تنزيل المعدوم منزلة الموجود
الصفحه ٣٩٥ : ، دار الكتاب العربيّ ، بيروت.
١٣ ـ تفسير آلاء
الرّحمن ، العلّامة البلاغي ، مكتبة الوجداني ، قم.
الصفحه ٩٥ :
الظّنّ منزلة العلم في الأثر المتمشّي جعله من الشّرع وهو وجوب الاتّباع والجري
العمليّ على وفقه ، كما هو
الصفحه ٣٠١ :
الخطاب العامّ
الشّامل للنّاسي ـ أيضا ـ في ذلك كالذّاكر ، وهما منبعثان بالأمر المتعلّق
بالصّلاة
الصفحه ٩٦ : المؤدّى منزلة الواقع ،
كما عن الشّيخ الأنصاري قدسسره ، ولا تنزيل الظّنّ منزلة العلم في وجوب الاتّباع
الصفحه ٢٠٩ : مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ
الصفحه ٣٠٦ : الشّبهة حكميّة أو موضوعيّة ، فافهم واغتنم.
الجهة
الرّابعة : أنّ ما ذكرناه
في الأجزاء والشّرائط والموانع
الصفحه ٣٤ : ما سلكه في الظّنّ من :
أنّ مفاد دليل اعتبار الطّرق والأمارات ، ليس إلّا تنزيل المؤدّى منزلة الواقع
الصفحه ١٠٣ : مفادها عبارة عن حرمة نقض اليقين بالشّكّ والحكم ببقائه في
ظرف الشّكّ من حيث العمل.
وإن شئت ، فقل : إنّ
الصفحه ١٥٥ : النّائيني قدسسره بأنّ حصر المحذور في الملاكيّ والخطابيّ ممّا لا وجه له. (٣)
__________________
(١) راجع