الصفحه ١٠٩ : ء ، والسّخط والرّضاء ، والكبرى هو
قولنا : وكلّ أمر قلبيّ نفسيّ يحصل في أفق القلب وصقع النّفس قهرا
الصفحه ١١١ :
الآملي قدسسره من : «أنّ الاعتناق والبناء القلبيّ فعل من أفعال النّفس
بشهادة الوجدان وأخبار باب
الصفحه ١٢٩ : المسألة ، حيث قال : «ألا ترى أنّه إذا
كان ولدك العزيز في بلد مشتمل على مائة ألف نفس ، وسمعت بهلاك نفس
الصفحه ١٥٦ :
أو خطابيّ ، والخطابيّ على أنحاء ثلاثة : منها : ما هو راجع إلى نفس الخطاب ؛
ومنها : إلى مبدئه ؛ ومنها
الصفحه ١٦٦ : : السّببيّة
المعتزليّة ، بأنّ الحكم الواقعيّ وإن كان متحقّقا في الواقع ، دائرا مدار المصلحة
أو المفسدة النّفس
الصفحه ١٦٨ :
والمفسدة نفس العناوين الواقعيّة ، كالصّلاة والخمر.
الثّالث : أنّه لو كانت المصلحة في سلوك الأمارة وتطرّق
الصفحه ٢١١ : عدم وقوعه.
ثامنها : النّقيصة والإسقاط في نفس القرآن المنزّل.
تاسعها : التّصحيف وهي زيادة نقط
الصفحه ٢٩٨ :
تنزيل أصلا.
هذا بناء على ما
سلكناه من إسناد الرّفع إلى العناوين التّسعة حقيقة وأنّ المرفوع هو نفسها
الصفحه ٣١٥ : ، حيث إنّ تحصيل أغراض المولى أهمّ من تحصيل أغراض العبد
، فكما أنّه يهتمّ بأغراض نفسه حتّى في المحتملات
الصفحه ٣٣٩ : الإجماليّ عن لوح النّفس وينتفي التّرديد قطعا ،
فينقلب القضيّة المنفصلة المردّدة إلى حمليّة بتّيّة ومشكوكة
الصفحه ٣٥٣ : ، من دون
استحقاقه على نفس مخالفة الواقع ، كيف ، وأنّ وجوب التّعلم إنّما هو لأجل الواقع ،
وهل يمكن أن
الصفحه ٧ : ـ طاب ثراه ـ وقد أتعب سماحته نفسه الزّكيّة
لكتابة هذا الأثر الشّريف وإكماله ، ولكن قبل طبعه ونشره
الصفحه ٩ : كرّاسة ، ولكن في
الكرّاسة الأخيرة قبل ارتحاله قدسسره بعشرة أيّام ، كتب مقاطع من دعاء الكميل وقد نعى نفسه
الصفحه ١٥ :
فإذا كان الشّكّ
في نفس التّكليف ، يرجع إلى البراءة ، وإذا كان في متعلّقه وهو المكلّف به ، يرجع
الصفحه ١٦ : ، وإمّا أن
يحصل له الظّنّ ، وإمّا أن يحصل له الشّكّ ، وقد عرفت : أنّ القطع حجّة في نفسه لا
بجعل جاعل