سند الشريف المرتضى الى سفيان بن عيينة
ـ مدينة المعاجز : ١ / ٤٠٧
٢٧٠ ـ السيد المرتضى في عيون المعجزات : قال : حدث أبو عبد الله محمد بن أحمد قال : حدثنا أبي قال : حدثني علي بن فروخ السمان قال : حدثني يحيى بن زكرياء المنقري قال : حدثنا سفيان بن عيينة قال : حدثني عمر بن أبي سليم العيسى ، عن جعفر بن محمد الصادق ، عن أبيه عليهماالسلام قال : لما نصب رسول الله صلىاللهعليهوآله علياً يوم غدير خم وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ...
قلت : قد ذكرت في معنى هذا الحديث رواية المفضل بن عمر الجعفي ، عن الصادق عليهالسلام في كتاب البرهان في تفسير القرآن بالرواية عن أهل البيت في قوله تعالى : قُلْ فَلِلَّـهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ من سورة الأنعام .
وفي سورة المعارج في قوله تعالى : سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ، رواية اخرى .
سند منتجب الدين الرازي الى سفيان بن عيينة
ـ الأربعون حديثاً لمنتجب الدين الرازي ص ٨٢
الحكاية
الخامسة : أنا أبو العلاء زيد بن علي بن منصور الأديب والسيد أبو تراب المرتضى بن الداعي بن القاسم الحسني قال : نا الشيخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد الواعظ الحافظ املاءً : أنا محمد بن زيد بن علي الطبري أبو طالب بن أبي شجاع البريدي بآمل بقراءتي عليه ، أنا أبو الحسين زيد بن إسماعيل الحسني ، نا السيد أبو العباس أحمد بن إبراهيم الحسني ، أنا عبد الرحمن بن الحسن الخاقاني ، نا عباس بن عيسى ، نا الحسن بن عبد الواحد الخزاز ، عن الحسن بن علي النخعي ، عن رومي بن حماد المخارقي قال : قلت لسفيان بن عيينة : أخبرني عن ( سَأَلَ سَائِلٌ ) فيمن أنزلت ط قال : لقد سألتني عن مسألة ماسألني عنها أحد قبلك ، سألت عنها جعفر بن محمد الصادق عليهماالسلام فقال : لقد سألتني عن مسألة
ما سألني عنها أحد قبلك ، حدثني أبي عن آبائه عليهمالسلام قال : لما حج النبي صلىاللهعليهوآله حجة الوداع فنزل بغدير خم ، نادى في