الصفحه ٢٣ : لهم أبو لهب : لو لم تستدلوا على سحر صاحبكم إلا بما رأيتم ، أتاكم بفخذ شاة وقدح من لبن فشبعتم ورويتم
الصفحه ٨١ : شربةً من لبن ، فشربه ثم قال : هكذا
عهد الي رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يكون آخر زادي من الدنيا
شربةٌ
الصفحه ١٥١ : محمد صلىاللهعليهوآله وأن الهدف الأهم عندها كان :
منع محمد أن يرتب الأمر من بعده لبني هاشم ، ويجمع
الصفحه ٢٢٢ : مكفهري الوجوه من تمهيد النبي صلىاللهعليهوآله لبني هاشم ، وأنهم نشطوا في اتصالاتهم مع القرشيين
الصفحه ٣٤٣ : الندوة لبني عبد الدار بن قصي ، حتى باعها عكرمة بن عامر بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي ، من
الصفحه ٣٦٧ : بقم الطبعة الثانية١٤٠٤
٣٦ ـ
التحفة اللطيفة ـ السخاوي ـ توفي ٩٠٢ ـ دار الكتب العلمية ـ لبنان ـ الطبعة
الصفحه ٣٧٣ : ـ
المصنف ـ ابن أبي شيبة ـ توفي ٢٣٥ ـ دار الفكر ـ لبنان
١٤٦ ـ
مصنف عبد الرزاق ـ عبد الرزاق الصنعاني ـ توفي
الصفحه ٩ : لهم علياً عليهالسلام علماً من بعده .. ولكنه كان يخشى أن تعارض
ذلك قريش ، لحسدها القديم لبني
هاشم
الصفحه ١٨ : تكون نبوة الرسول صلىاللهعليهوآله أولاً لبني هاشم خاصة ، وبعدها لقريش والعرب والناس عامة ؟
وما
معنى
الصفحه ١٩ : رجل شاة ، واجعل لنا عساً من لبن ، ثم اجمع لي بني عبد المطلب ، حتى أكلمهم وأبلغ ما أمرت به .
ففعلت
ما
الصفحه ٢٢ : بني عبد المطلب على فخذ شاة وقدح من لبن ، وإن فيهم يومئد عشرة ليس منهم رجل إلا أن يأكل الجذعة ويشرب
الصفحه ٢٥ : ولاية عترته
بالحكمة والتدريج ، والتلويح والتصريح ، لعلمه بحسد قريش لبني هاشم ، وخططها لإبعادهم عن الحكم
الصفحه ٣٨ : لو أردنا أن نستعرض ما ورد من القرآن والسنة في اختيار الله تعالى لبني هاشم ، واصطفائهم ، وتفضيلهم
الصفحه ٦٠ : أن من استقرار الملك لبني أمية عند اجتماع الناس على معاوية سنة إحدى وأربعين ، الى أن زالت دولة بني
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله بقوله : اثنا عشر خليفة أو
إماماً !! .
وقد
تمسك الشراح المحبون لبني أمية بهذا الإبتكار وفرحوا به