الصفحه ٣٢٤ :
محمد
بن أبي معشر المدني ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن أبي هريرة قال : أخذ رسول الله
الصفحه ٣٢٨ : آبائه قال : لما نصب رسول الله صلىاللهعليهوآله علياً يوم غدير خم قال من كنت مولاه فهذا علي مولاه
الصفحه ٣٣٠ : ، واخذل من خذله .
فقام
إليه أعرابي من أوسط الناس فقال : يا رسول الله دعوتنا أن نشهد أن لا إلۤه إلا
الله
الصفحه ٣٤٥ :
ـ روى ابن كثير في السيرة : ٣
/ ٣٩ ، ناقلاً عن ابن هشام :
لما
اشتد القتال يوم أحد ، جلس رسول
الصفحه ٣٥٠ : الدار بن قصي . قال ابن هشام : ويقال النضر بن الحارث ، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فشل بعض
الصفحه ٣ : وجل
على عباده ..
فالرسول
مبلغُ رسالة ومؤديها .. وهو يتقي ربه سبحانه ويخاف من غضبه وعذابه إن هو
قصر
الصفحه ٤ : عليهمالسلام يتركز على القضايا ( الكبرى ) في
حياة الناس ومسار المجتمعات .. فالرسول عليهالسلام مهندسٌ رباني
الصفحه ١٦ : !
ـ ففي صحيح البخاري : ٨ / ١٢٢
عن
عبادة بن الصامت قال : بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع
الصفحه ٢٠ :
هذه
الآية : وَأَنذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ، جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بني عبد
الصفحه ٢١ : تفسيره : ٣ / ٣٥١ . انتهى .
ـ وقال في هامش بحار
الأنوار : ٣٢ / ٢٧٢ : وناهيك
من ذلك مؤاخاته مع رسول الله
الصفحه ٣٤ :
: أصرخ : هل تدرون أي بلد هذا ... الخ .
وعن
ابن عباس ... فلما وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة أمر
الصفحه ٣٧ : فضلاً ودرجةً من بني هاشم ؟!!
ـ ففي صحيح مسلم : ٧ / ٥٨
عن
واثلة بن الأسقع : سمعت رسول الله صلى الله
الصفحه ٤٠ : عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا
لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا .
يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي
الصفحه ٤٣ : مسروق قال : كنا جلوساً عند عبد الله وهو يقرئنا القرآن فقال رجل : يا أبا عبد الرحمن ، هل سألتم رسول الله
الصفحه ٥٢ : ، علم أن مراد رسول
الله صلىاللهعليهوآله من حديثه هذا الأئمة الإثنا
عشر من أهل بيته وعترته ، إذ لا