الصفحه ٧ :
فقال :
نعم .
فقال :
إني أشهد أن لا اله إلا الله وأنك رسول الله ، والذي بعثك بالحق لا رددتُ من
الصفحه ٢٢ : رسوله ، ولا يدعيها بعدي إلا كاذب مفتر ( الرياض النضرة : ٢ / ١٦٨ منتخب كنز
العمال : ٥ / ٤٥ و ٤٦ )
ولذلك
الصفحه ٢٧ : قريش !
ـ وفي صحيح مسلم : ٦ / ٣ :
جابر
بن سمرة يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا
الصفحه ٢٩ : : من هم يا رسول الله ؟!
ويا ليت
أحدهم سأله فحددهم ، حتى تسلم قريش لهم الأمر بلا منازع ؟!
يقول
مسلم
الصفحه ٥١ : تعالى على لسان رسوله صلىاللهعليهوآله .
كما أن
الأحاديث التي تذكر ما يكون بعدهم تدل على أن مدتهم
الصفحه ٨٧ : حدثنا بحديثِ خطبة رسول الله صلىاللهعليهوآله في مسجد الخيف .
قال : دعني
حتى أذهب في حاجتى فإني قد
الصفحه ٩٤ : ، ولم يصل بينهما شيئاً .
ثم ركب
رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أتى الموقف ..
ـ وفي مستدرك الحاكم
الصفحه ٩٩ : فلما صرت
بالصحرية ، قال لي بعض إخواني : هل لك في رجلٍ له صحبة من رسول الله صلى
الله عليه وسلم ؟ قلت
الصفحه ١٠٥ : مصادر الطرفين ..
ـ ففي الكافي ٢ / ٢٨٨ ، عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : إن رسول الله
الصفحه ١٠٦ : مبين . انتهى .
ـ وفي سنن البيهقي : ١٠ / ١٨٨
عن عبد
الله بن مسعود رضياللهعنه أن رسول الله صلى الله
الصفحه ١١٣ :
عن أبي
هريرة رضياللهعنه قال : قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : منزلنا إن شاء الله إذا فتح
الصفحه ١١٤ :
والمسألة
المهمة هنا : هي هدف الرسول أن يذكِّر قريشاً والمسلمين بحادثةٍ عظيمة وقعت في هذا المكان
الصفحه ١٢٣ : الخطب الشريفة ، بعد ذكر ما ميز به الله تعالى رسوله صلىاللهعليهوآله وأهل بيته عليهمالسلام من مالية
الصفحه ١٣٨ : شَاهِدًا عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا
إِلَىٰ فِرْعَوْنَ رَسُولًا . فَعَصَىٰ فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ
الصفحه ١٥٠ :
ـ وقال الشافعي في كتاب الأم
: ٧ / ٣٨٢
قال
الأوزاعي : فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة