الصفحه ٩٤ : أيضا في باب الاجتهاد
والتقليد الّذي جعلنا له رسالة منفردة.
الصفحه ١١٨ :
اجتماع الأمر
والنهي في بابه فان قلنا بان تعدد العنوان يوجب تعدد المعنون فيكون الأمر بلحاظ
والنهي
الصفحه ٢٤٤ :
منه.
ثم أجاب المحقق
الخراسانيّ رحمهالله بان جعل الأحكام يكون من باب ضرب القانون غاية الأمر تارة
الصفحه ١٥٣ : من يتكلم يفنى اللفظ في المعنى ولا يخفى ان اللفظ يكون له فناء
واحد في معنى واحد فقط فإذا قيل أكرم كل
الصفحه ٤٨ : والنهي قالوا بصحة عبادة الجاهل بالنهي وهذا لا يكون إلّا من جهة ان الباب
عندهم باب التزاحم لا التعارض
الصفحه ٦٣ : المغصوبة فيجب الخروج لذلك فهو مأمور به وفيه ان شيخنا النائيني فهم من كلام
الشيخ (قده) عدم العقاب ولكن كلامه
الصفحه ٩١ :
المعاملات لا تكون من تأسيسات الشرع الأنور بل يكون في العقلاء قبل الشرع وهو أمضى
بعضها ورد البعض الآخر فيكون
الصفحه ١٩٨ :
مستمر إلى يوم القيامة وان القرآن معجزة باقية في كل زمان ومعنى كونه معجزة في كل
زمان هو ان ظهوراته لا
الصفحه ٣ : الله عنهم
الرجس وطهرهم تطهيرا واللعنة الدائمة على مخالفيهم وغاصبي حقوقهم ومناصبهم إلى يوم
الدين
تذكرة
الصفحه ٢٢٦ : باعتبارين حتى يقول بان الحدوث في الرتبة مقدم على
البقاء ويكون البقاء طور الحكم الذي يكون على الموضوع وله ان
الصفحه ٢٣٢ : كما ان الطبيب يحكم بان هذا المريض لا يكون لمرضه دواء ويموت في اليوم الفلاني
ثم يدعوا هذا المريض أو
الصفحه ١٥٢ :
بهذا العنوان يلزم
ان يكون الاستعمال مجازيا إذا قيل أكرم كل من في الصحن الا زيدا لأن العنوان وهو
الصفحه ٥٨ : كذلك أيضا.
وفيه ان الاضطرار
يسقط النهي بجميع مداليله ولا يكون الحكم واقعا بخلاف باب اجتماع الأمر
الصفحه ١٣٨ : تطبيق الحكم على الافراد فيكون هذا من لوازم المعنى لا من
باب كون معنى لفظة كل الإحاطة والشمول كما في سائر
الصفحه ٢٠١ : المعلق في بابه.
واما الإشكال
الثالث فنذكره في متن البحث وهو ان وضع أدوات الخطاب هل يكون لخصوص الحاضرين