الصفحه ١٩١ : على ما أنا
عليه وأصحابى».
وقرىء : «فارقوا ،
أي : تركوا دينهم ، (وَكانُوا شِيَعاً) ؛ جمع شيعة ، أي
الصفحه ١٩٨ :
يقول
الحق جل جلاله : كثيرا من القرى (أَهْلَكْناها) لما عصت أمرنا ، وخالفت ما جاءت به رسلنا
الصفحه ٢٢٧ : الموتى من القبور بإخراج الزرع من الأرض ، وقد وقع ذلك فى القرآن فى
مواضع منها : (كَذلِكَ النُّشُورُ
الصفحه ٢٢٨ :
ثم شرع فى ذكر قصص
الأنبياء مع أممهم ، تفصيلا لقوله : (وكم من قرية أهلكناها ..) ... الآية ، فقال
الصفحه ٢٣٣ : من التثميد ، وهو الماء القليل
، وكانت مساكنهم الحجر ، بين الحجاز والشام إلى وادي القرى ، وقد دخلها
الصفحه ٢٣٧ : ، فقلع جبريل مدينتهم ، وجعل عاليها سافلها ، وأمطر
الحجارة على ما قربهم من القرى ، وسيأتى فى سورة هود بقية
الصفحه ٢٣٩ : مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي
مِلَّتِنا) أي : ليكونن أحد الأمرين ؛ إما إخراجكم من القرية
الصفحه ٢٤٨ : فى القرآن أنه أنفذ
ذلك ، ولكن روى عن ابن عباس وغيره أنه فعله. قيل : إنه أول من سنّ ذلك ـ أي :
القطع
الصفحه ٢٥١ : ولحاهم ، وقرىء : «القمل»
بفتح القاف وهو القمل المعروف ، دخل ثيابهم وامتلأت منها ، (وَالضَّفادِعَ) ، وهى
الصفحه ٢٦٩ : فى حياته وبعد مماته ، (وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ
مَعَهُ) وهو القرآن ، وإنما سماه نورا
الصفحه ٢٧١ : عادة القرآن ؛ تنبيها على أن تعارض الخير والشر وتزاحم أهل الحق
والباطل أمر مستمر. ه.
الإشارة
: فى كل
الصفحه ٢٧٧ : الْمُصْلِحِينَ) منهم. وهذا فيمن مات قبل ظهور الإسلام ، أو : والذين
يمسكون بالقرآن ، (وَأَقامُوا الصَّلاةَ) مع
الصفحه ٢٨٨ : . (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ) أي : بعد القرآن ، (يُؤْمِنُونَ) إن لم يؤمنوا به ، وهو النهاية فى البيان؟ كأنه
الصفحه ٢٩٥ : أنتم
وآلهتكم ، (الَّذِي نَزَّلَ
الْكِتابَ) أي : القرآن ، (وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصَّالِحِينَ) أي : ومن
الصفحه ٣١٦ : (وَأَنْتُمْ
تَسْمَعُونَ) القرآن يأمركم بالتمسك به ، والاقتداء بهديه. والمراد
بالآية : النهى عن الإعراض عن