الصفحه ١٠٣ : ، فقال أحدهما : أنا فطرتها بيدي). وجملة : (وهو
يطعم) : حال ، وقرىء بعكس الأول ؛ ببناء الأول للمفعول
الصفحه ١٠٦ : ادّعاء الملائكة بذات الله ، وهؤلاء شفعاؤنا عند الله ، (أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ) ؛ كالقرآن والمعجزات
الصفحه ١٢٣ :
بالقرآن ، بعد ما وصفهم بالمواظبة على الطاعة والإحسان ، فإذا أقبلوا إليك (فَقُلْ) لهم : (سَلامٌ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٢٥ : تعجيل العذاب وتأخيره ، أو فى إظهار الآيات وعدم
إظهارها ، (يَقُصُ) القصص (الْحَقَ) وهو القرآن ، أي
الصفحه ١٣٠ : : بالعذاب ، أو بالقرآن ، (وَهُوَ الْحَقُ) أي : الواقع لا محالة ، أو الصدق فى أخباره وأحكامه ، (قُلْ لَسْتُ
الصفحه ١٣٢ : لنبيه ـ عليه الصلاة السلام ـ : (وَذَكِّرْ) بالقرآن الناس ؛ مخافة (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ
بِما كَسَبَتْ) أي
الصفحه ١٣٤ : القرآن إلا
برائتى. ه. قلت : ليس بحجة ؛ لصغر سنّها وقت نزول الآية بمكة ، والإسلام يمحو ما
قبله. ثم قال جل
الصفحه ١٤١ : إبراهيم ، وهو
ابن هاجر ، (وَالْيَسَعَ) بن أخطوب بن العجوز ، وقرىء : «والليسع» بالتعريف ، كأن
أصله : ليسع
الصفحه ١٥٨ : ، ويتأتى هذا على كسر «إن» ،
أو على قراءة ابن عامر وحمزة : لا تؤمنون ؛ بتاء الخطاب ، وقرىء : وما يشعرهم
الصفحه ١٦٨ : ، (عَلَى الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ) ، ووضع الظاهر موضع المضمر للتعليل.
(وَهذا) البيان الذي جاء به القرآن
الصفحه ١٧١ : أَنَّهُمْ كانُوا
كافِرِينَ (١٣٠) ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ
وَأَهْلُها
الصفحه ١٧٥ : ، وترى بعض الناس يسارع إلى إطعام الطعام وقرى
الأضياف ، وهو لا يفى زكاته. وبعضهم يجعلون للصالحين شيئا من
الصفحه ١٨١ : القرآن أو مطلق الوحى ، (مُحَرَّماً) أي : طعاما محرما ، (عَلى طاعِمٍ
يَطْعَمُهُ) ، أو يطعم منه غيره
الصفحه ١٨٢ : تعالى : (ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِبَغْيِهِمْ) ، وقال تعالى : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا
الصفحه ١٨٨ : ))
قلت
: (أن تقولوا) :
مفعول له ، أي : كراهة أن تقولوا.
يقول
الحق جل جلاله : (وَهذا) القرآن (كِتابٌ