الصفحه ٦١٩ : للغيب ، عالمين بالقدر المغيب ، وأنك تصاب به كما أصبت بأخيه. (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا
فِيها
الصفحه ٦٣٧ : أمي آية واضحة لمن تفكر بقلب
خالص. (ما كانَ حَدِيثاً
يُفْتَرى) أي : ما كان القرآن حديثا مفترى
الصفحه ٣ : صلىاللهعليهوسلم فى حجة الوداع ، وقال : «يا أيها الناس ، إن سورة المائدة
من آخر القرآن نزولا ، فأحلوا حلالها وحرموا
الصفحه ١٨ : الامتحان.
الإشارة
: قد أخذ الله على
هذه الأمة أن يلتزموا أحكام القرآن ، ويحافظوا على مراسم الإسلام
الصفحه ٢٣ :
بِالسُّوقِ وَالْأَعْناقِ) (١)؟ فسكت ، فقال له الشبلي : أنت مقرىء عند الناس ، فأين فى
القرآن : إن الحبيب لا
الصفحه ٤٢ : ) وكيف يحكمونك أو يخاصمونك ، وعندهم القرآن فيه حكم الله
بذلك ، قال تعالى : (وَالَّذِينَ جاهَدُوا
فِينا
الصفحه ٤٧ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ) يا محمد (الْكِتابَ) أي : القرآن ملتبسا (بِالْحَقِّ
الصفحه ٥٢ :
وفى عهد أبى بكر ،
بنو فزارة قوم عيينة بن حصن ، وغطفان قوم قرة بن مسلمة ، وبنو سليم ، وبنو يربوع
الصفحه ٥٤ : من القرآن. ثم قال تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) ؛ فإن السفه يؤدى إلى الجهل بالحق
الصفحه ٥٥ : :
نقم ـ بالكسر ـ ينقم ـ بالفتح ـ وقرىء به فى الشاذ ، و (أن أكثركم) : عطف على (آمنا)
أي : ما تعيبون منا
الصفحه ٥٩ : جملتها القرآن العظيم
، فإنهم لما كلفوا بالإيمان بها صارت كأنها منزلة عليهم ، فلو فعلوا ذلك (لَأَكَلُوا
الصفحه ٧٠ :
ولما دخل الإيمان
فى قلوبهم حين سمعوا القرآن ، عاتبوا أنفسهم على التأخر عن الإيمان فقالوا : (وَما
الصفحه ٧٢ : أبو حنيفة ؛ لأنه قرىء : (أيام
متتابعات) ، والشاذ ليس بحجة ، (ذلِكَ) المذكور هو (كَفَّارَةُ
الصفحه ٨٦ :
القرآن ؛ إعرابا ومعنى).
وسبب
نزولها : أن تميما
الدّارىّ وعدي بن بداء ـ وكانا أخوين ـ ، خرجا إلى الشام
الصفحه ٩٩ : من تقدم
من القرون ، بعد أن مكّنهم فى البلاد واستظهروا على العباد ، كعاد وثمود ، وأنشأ
بعدهم آخرين