الصفحه ٢٧٤ : ، (بِعَذابٍ بَئِيسٍ) : شديد ، من بؤس يبؤس بؤسا ، وقرىء (بيئس) على وزن ضيغم ، و
«بئس» بالكسر والسكون ، كحذر
الصفحه ٢٨٥ : : أي : سموه بأسمائه ، وهذا
إباحة لإطلاق الأسماء على الله سبحانه ، فأما ما ورد منها فى القرآن والحديث
الصفحه ٢٨٩ :
بالإيمان بالقرآن ، وما ذا ينتظرون بعد وضوحه؟ وإن لم يؤمنوا به فبأى حديث أحق منه
يريدون أن يؤمنوا به
الصفحه ٣٠٠ :
تُرْحَمُونَ) أي : بسبب ما تكتسبه القلوب من الرقة والخشية عند استماع
القرآن ، قال بعضهم : الرحمة أقرب شىء إلى
الصفحه ٣١٢ : (ذلكم) ، أو نصب على المفعول معه
، وقرىء بالكسر ؛ استئنافا.
يقول
الحق جل جلاله : (ذلِكَ) الضرب لأعناق
الصفحه ٣١٨ : :
(فضائل القرآن ـ باب ما جاء فى فضل فاتحة الكتاب) وأحمد فى المسند ٥ / ١١٤
والدارمي فى (فضائل القرآن ـ باب
الصفحه ٤٣٠ : فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى
الصفحه ٤٤٥ : ، فأنا الآن أسمعه من
المتكلم به ، فعندها وجدت له نعيما لا أصبر عليه. ه. بلفظه.
مثل هذا يزيده
القرآن
الصفحه ٤٥٧ :
ويقال لأهل كل عصر
: ولقد أهلكنا القرون من قبلكم بالبعد وغم الحجاب ، لما ظلموا بالوقوف مع الحظوظ
الصفحه ٤٧٣ : .
(بَلْ كَذَّبُوا) أي : سارعوا إلى التكذيب (بِما لَمْ يُحِيطُوا
بِعِلْمِهِ) وهو القرآن ، بحيث لم يستمعوه
الصفحه ٤٧٤ : إِلَيْكَ) إذا قرأت القرآن ، أو علمت الشرائع ، ولكن لا يقبلون ،
كالأصم الذي لا يسمع أصلا ، (أَفَأَنْتَ
الصفحه ٤٨٠ : مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ) يعنى القرآن العظيم ، (وَشِفاءٌ لِما فِي
الصُّدُورِ) من الشك والجهل ، (وَهُدىً
الصفحه ٥١٢ : لقالوا ما هذا إلا سحر ظاهر. أي : ما البعث أو القول به ، أو القرآن المتضمن
لذكره إلا كالسحر فى الخديعة أو
الصفحه ٥٦٠ : فى ذلك فى شقاء ، سواء
أعطى أو منع ؛ لفقده قرة عينه وراحة قلبه ، لأسره فى طبعه ، ومكابدة أمره وهلعه
الصفحه ٥٦١ : القرآن ، (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ
رَبِّكَ) وهى : كلمة الإنظار إلى يوم القيامة ، (لَقُضِيَ